كيف انتهينا ولما
اعلم أن البداية لم تكن متوقعه
واعلم أن الطرق غير الطريق
لكنني اخترت أن امشي معه
وتفرقت بي كل 0 كل أوهامي
وشتت فكري ولاقى مصرعه
وبحثت عن أسباب تيهي وضياع
قلبي وإحساسي وموته في مضجعة
كانت ظنون أوهام ولست ابكي موجعة
وإنما ارثي لحالي بعد أن اغتالني
صدقت أوهامي وآلمتني أدمعه
لم ادري وتمكنت مني قطرة من أدمعه
اهااااه لولا الثقة ما ضعت في لحظه معه
لحظة شجن \ نايف الغامدي