.
*****
كان الله في عون مصر على هذه الاحداث وعلى هذه الفرقة التي نجح محمد مرسي ومن خلفه الاخوان وبكل جدارة في زرعها بين الأخوة والاشقاء في مصر
والمتابع المنصف يرى أن مرسي والاخوان نجحوا في شق الوحدة والصف المصري بالقرارات المتسرعة والمبنية على إرث فكري مزروع في نفسياتهم
وقد كان الاجدر بمرسي والاخوان الاهتمام بالتنمية والتطوير ومكافحة الفقر وتطوير التعليم والصحة والطرق التي وعد بها مرسي والاخوان ودعم الوحدة واللحمة الوطنية
أما غزة فاعتقد ان التنسيق والتفاهم بين الاخوان ومرسي واسرائيل كشفت المستوى الذي هم عليه إلى الحد الذي اتاح الفرصة لـ خالد مشعل ليدخل غزه ويرعد ويزبد تحت نظر وعلم وحماية اسرائل ومرسي
أما الفلول فيكفيهم اسمهم وماضيهم
وسنري الايام القادمة إلى اين ستتجه مصر على يد الاخوان ومرسي
تحياتي للفجر الجديد
*****