ألحاقاً لرسالتي السابقة، نسيت أن أبدي لكم أمتعاضي الشديد من الذي سمى نفسه "غمداوي" عندما ساوى في رده على أبي فيصل بين نصرانيين حاقدين وهما (فرانسوا بيكو) و (مارك سايكس) و رجل من بني جلدته عربي مسلم مخلص، حتى أنه ترحم عليهما!! ولم يدري أن الإتفاقية كانت تتعلق بإقتسام أراضي الهلال الخصيب!