أحببت هذه الشخصية (صقرقريش) عبدالرحمن الداخل
مطلع الثمانينات الميلادية بسبب مسلسل قدم في شهر
رمضان وبحكم تخصصي تاريخ قرأته عن كثب وأسهم
الدكتور: أحمدالنعمي رحمه الله استاذ الأدب الأندلسي
في حبي لهذه الشخصية عندما قرأ لنا قول الداخل :
الذي يشكي بعد والدته واخته عنه
فهما مختبئتان في الشام عن اعين بني العبّاس
وهو في الأندلس ولاسبيل للقاء .
أيـهـــا (الـراكــبُ )الـمـيـمِّــم أرضـي
أقـرِ مـن بـعـضـيَ الـسـلامَ لـبـعـْضـي
إن جـسـمـي كـما عـلـمـتَ بـأرضِ
وفُـــــؤادي ومالـكِــــــــيـهِ بـــأرضِ
قُـدِّرَ البـيـنُ بـيـنـنـا فـافْـتـرقـنـا
وطـوى الـبـيـنُ عـن جُـفـونـيَ غـمـْضِـي
قـدْ قـضَـى اللهُ بالـفِـراقِ عـلـيْــنــا
فـعـسَـى بـاجْـتـماعِـنـا سـوْف يـقْـضِـي
في رواية أيها الرائح والله أعلم
عموماً لك وافرالشكر أباربى