المناهج منذ فترة وهي يطالها التعديل والحذف والإضافة
لمواكبة التطور التعليمي المتحرر
ولإزالة الفكر الإرهابي كما يقولون أعداء الإسلام
وللأسف أن هناك تخطيطات أكبر من كذا
لتغريب أبناء البلد بالأفكار المتحررة والغربية
وخصوصاً مانراه من تغيييرات بالمناهج
ومانراه من إبتعاثات كبيرة للخارج حتى من الثانوي
ومانراه من ابتعاث النساء حتى لو كن بلا محرم
يعني نحن بين نار التعليم والفساد
أو الجهل والإبتعاد
لكن الأفضل أن يتم استحداث أساليب لتعليم القراءة والكتابة والكمبيوتر
ومن ثم يبدأ الواحد يتعلم عن طريق النت.
ونقول وداعاً للتغريب والإفساد.