أخي أبو محمد
يا لها من قصيدة بدع ورد تحمل في طياتها رسالة شريفة
أحييك بتحية تليق بمقامك ..
صح لسانك وعلا شانك ومتعك الله بالصحة وطوله العمر في طاعة الله ..
جاء في الحديث عن أبى هريرة رضي الله عنة أن رسول الله صلى الله علية وسلم قال أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا الله ورسوله اعلم . قال: ذكرك أخاك بما يكره : قيل أفرأيت ان كان في أخي ما أقول ؟ قال . إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته . إن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته ) أي ظلمته بالباطل وافتريت علية الكذب .
نسال الله ان يصلح الأحوال .
تقبل تحياتي .