في كل مرة أعرج فيها على هذه الزاوية أخرج بانطباع مختلف باختلاف الذكريات
ونحن هنا محظوظون أن اجتذبت هذه الذكريات الأخ علي فرحة ولا أخفيه أنني متابع لكل ما طرحه
ومستمتع أيضا به وكنت سأتابع من بعيد أيضا لكنه أثار شجوني بذكريات ليست بالبعيدة ولا السعيدة أيضا
لكنها دورة الحياة....فأحيانا ينطبق على علينا قول المتنبي ومن نكد الدنيا على المرء أن يرى...عدوا صديقا ما من صداقته بد
وهذا باختصار ما ألمح إليه الأخ علي وإن كان لا يصل إلى مرحلة العداوة بمفهومها الدقيق لكنه يصح إذا أخذناه بمعنى عدم
الاتفاق ، فقد بليت بزميل ما من زمالته بد وسخر الله لي من يسومه شيئا من العذاب دون أن أبحث عن ذلك...ولكنها الأقدار
تحياتي يا أخ علي وأهلا وسهلا ومرحبا