اخي الكريم الاختلاف بين راي الفقهاء وراي العلماء في علوم الحياه لم يكن حكرا على الدوله العثمانية
او بمعنى ادق على الدول الاسلاميه
ففي العصور الوسطى كانت الكنيسه تسيطر على الراي ، ودفع ثمن هذه السيطره علماء ومخترعين منهم جاليلو ،
في حين كانت الدول الاسلامية في تلك الفتره تزهدر بالعلم والمعرفه والترجمه
هذه الامم تحيا وتموت وتعود فيها الحياه ، وتراجع الفكر سنن كونية سببها الحروب والجهل والاستبداد