الخال العزيز عبد الحميد
كم كان بودي ان تكمل القصه وتعرفنا بذلك المعلم ولكنه اسلوبك الجميل الذي تشد
به القاريء فكثر الله من امثالك أعدتنا إلى ذلك الزمن الذي لم يكن
للأبناء والبنات رأي في إختيار شريك الحياه فالوالد هو من يختار لولده ولبنته وما
على الجميع إلا السمع والطاعه ولقد كان معظم إختياراتهم إن لم يكن كلها ناجحه
بكل المقاييس وفق ما تدعيه الحاجه بعكس مانحن فيه الأن حيث الخيار الأول للأم
والبنت والولد تقبل مروري ولاتتأخر علينا بتكملة القصه وإلا سنحضر عندك ومعي
من تحب لسماعها مباشرة من منزلك العامر ودمت بصحة وسلامه 0