عبدالرحيم
الكتابة عن أبوحمدان مخاطرة
محمودة العواقب بلا شك
شكرآ على هذا الجهد وعلي يستاهل
و(ليت في غامدمثيله ميه وألفا علي)
على رأي دغسان
بقي أن تقنع أبا حمدان أن يروي لنا قصة (الحنيني)
اللي ركب في راسه وشغل الموتر من الرياض
ولم يوقف هديره الا في القصيم
وبعد ماشبع عاد للرياض