قلت : البارح انا وسامي جالنا عض فار
فرد على الفور : من يوم جانا الذهب والماس غَلب عظفار
أذكر ذلك جيداً فقد كان في عام 1402 للهجرة
وبدقة أكثر قبل زواج عبدالعزيز بن قشاط
فقد قمت بمعية والدي بزيارتكم للترحيب
بجدّي دغسان رحمه الله الذي قدم من الباحة وسمعنا
القصة منكما وضحكنا جميعاً ثم أخبرنا رحمه الله
بقصائد مجالسي منها إن لم تخنّي الذاكره
(ياحسفي ياصبا عمري وياوحشتي له )بارك الله فيك ياأباصالح وأدام الله هذا التألّق