بالأمس اطلعنا على تقريري مكة وجدة واليوم يتكرر اللقاء في المخيم الرابع مخيم البسط والأنس
أدام الله أيامكم بالمحبة والمودة والسعادة وهذا كله راجع الى وجود الساحات التي بدأت تظهر نتائجها الطيبة المنشودة من تآلف وتعارف ولم الشمل وبما أنني متابع لساحات وادي العلي فأنني ألمس النمو المتزايد بالمحبة بين أهالي الوادي قاطبة ومن يعزهم ويعزونه .
دامت ساحات وادي العلي رمزاً للمودة والمحبة ولم الشمل لما فيه صالحاً لأهل الوادي جميعاً .
أشكر جميع العاملين بالساحات من مشرفين وأعضاء وعاملين على جهودهم الجبارة وإلى الامام لتحقيق الهدف العام
المتابع أخوكم أبو سالم