وينــــــكشف المســـــــــــتور
غامداوي ....
بتحليلها في مختبرات الذوق الراقي لمعرفة مكوناتها ومدلولاتها أفاد الخبير أنها تتألف من مقطعين( غامد ، أوي ) باللهجة المصري
د / محمد إبراهيم .....
- من بره مصري ,, ومن جوه غامدي - هذا ما يقوله عن نفسه .
اسم من الأسماء اللامعة في سماء ساحاتنا احتل القلب قبل الساحة فكانت له الحظوة والحضور والتقدير والاحترام الذي فرضه أدبه وخلقه الجم فضلا عن اطروحاته ومداخلاته التي تنبيء عن مخزون فكري وادبي وعلمي يعجز الخيال ان يتصوره والاقلام ان توصفه والحروف والكلمات ان تحتويه في بادرة فرضها الخُلق الراقي وصدق الحرف والتعامل الصادق وشوق اللقاء بمن احب عن بعد ,واراد ان يجسد حبه ويروي ظمأه بالقرب من محبوبه فكان لكشف القناع تاثيره واثره وبداية لتحقيق المراد والمامول من عضو أقل ما نقول عنه انه شمعة تضي منتدانا , وقمرا يزين سماء ساحتنا , وشمس تشرق لتبدد الظلام من خلال طرح او فكرة او مداخله تشم عبقها يعطر ساحاتنا في ادب جم ودماثة خلق وفكر راق بمداد الحب يسطرها وعلى زورق الود يرسلها من القلب الى القلب والأرواح جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تنافر منها اختلف امتزجت الارواح وتغلفت بغلاف الحب والود وآن الاوان ان نقول ان الاسم المستعار والاسم الحقيقي في ساحتنا كليهما كعينين في راس واحد بالحب نستقبلهم ونفتح لهم القلوب قبل الساحات ....
في سيرة ذاتيه مختصرة اسرح بكم معها ومن خلالها الى اعماق وحياة من حبنا فبادلناه الحب بالحب والترحاب واسكناه القلب فسار صاحب الدار
الاسم / محمد إبراهيم .
الجنسية / مصري .
الاسم / الفني أو الساحاتي ... غامداوي
الميلاد ومكانه والإقامه :
نهاية العقد السادس من القرن الماضي وتحديدا 1959 في قرية من قري شرق دلتا مصر تبعد عن مدينة المنصورة 20 كيلو. واستمرت الإقامة بالقرية الي ان بلغ من العمر 3 سنوات لتنتقل إقامته الى مدينة القاهرة .
الشهادات العلمية:
بكالوريوس طب وجراحة 1983 م جامعة عين شمس
ماجستير طب الاطفال 1988 م جامعة القاهرة
الحالة الاجتماعية:
متزوج وله من الابناء ولدين وبنتين ( ربي يصلحهم ويحفظهم )
الحالة الوظيفية:
العمل طبيب مقيم أطفال ثم اخصائي لمدة 4 سنوات من 1406 الي 1410 في ست محافظات في مصر ما شاء الله .
العمل في وزارة المعارف السعودية سابقا لمدة 18 عام في الوحدة الصحية المدرسية بمحافظة الطائف من نهاية 1410هـ في تربة البقوم ثم الشهداء والحوية والوحدة الرئيسة , استغنت الوزارة عن خدماته وعاد الي مصر بنهاية 1428 هــ
ولأسباب لا داعي لذكرها لم يستطع الاستمرار والإقامة بمصر ففضل العودة الى السعودية حبا فيها وفي أهلها وبدورنا نبادله الحب بالحب ونرحب به بيننا أخا عزيزا له مكانته في قلوبنا قبل بيوتنا وساحتنا ..
لذلك تعاقد مع وزارة الصحة السعودية بمنطقة عسير حيث يعمل الآن طبيب بمركز الرعاية الصحية الأولية بالبشائر بالإضافة لمساعد المدير الفني بالقطاع من 1429 م والي اليوم ...
مرحبا بك أبا إبراهيم أهلا حللت وسهلا نزلت بين اهلك ومحبيك .
د/ محمد , حسب ما سمعت وعرفت من احد الزملاء المقربين له ولنا ويعرفه من خمسه وعشرين سنه – ما شاء الله - أن فيه البركة وما يصفه من دواء بفضل الله يكون الدواء الشافي وأنا أرجح سبب ذلك الى كونه يراقب الله في عمله بصدق لم تكن المادة هدفه الوحيد
والخبرة لها دور بعد توفيق الله ....
لهذا سيكون د / محمد طبيب الساحات بالإمكان الاستفسار والتواصل معه وهو لم ولن يعتذر سيقدم ما يمكن تقديمه فقد جُبل على فعل الخير واحتساب الأجر من الله فهنيئا لنا ولساحتنا بتواجده بيننا .
المهارات والصفات والهوايات:
- يحب الانضباط وبشدة والمحافظة علي المواعيد بالدقيقة والسبب في ذلك الطبع العسكري الذي تربى عليه لان والده رحمة الله عليه كان ضابطا في الجيش المصري.
- محب للقراءة وبالذات في مجال أدب الرحلات و التاريخ .
- يهوى الكمبيوتر والانترنت بدرجة الإدمان حتي اخذ ذلك من وقته الكثير .
- يعشق التصوير الفوتوغرافي وبالذات المشاهد الطبيعية.
- يكتب الشعر والمقالات والقصص القصيرة.
أتمنى أن أكون وفقت في تسليط الضوء بما هو مناسب وما يليق عن عضو من اعضاء الساحة للتعريف به وبما يروق للجميع...
تحياتي ومودتي .