الكثيرون منّا يقضون إجازتي الخميس والجمعة
إمّا في الأسواق أو حضور مناسبات الأصدقاء
والأقرباء أو الإلتفاف حول الفضائيات والسهر حتى مابعد السابعة صباحاً
ثم يخلدون للنوم وقد تفوتهم صلاة الجمعة في المساجد ممايضطرهم لصلاتها ظهراً متأخراً في المنزل
فهل نحن منتهون عن ودعنا الجمعات ؟!
ليسو بالقليلين من يتركون صلاة الجمعة فمانصحكم لهم يامن تحضرونها دون انقطاع؟!
زوّارة الخميس والجمعة
هلاّ جعلنا لأبائنا وأمهاتنا منها نصيب في زمن كثر فيه عقوق الوالدين؟!
هلاّ تذكرنا شقائقنا بزيارة لساعات قلائل في زمن انعدمت فيه صلة الرحم؟!
بانتظار رؤاكم وأفكاركم
كل جمعة وأنتم أهل تقوى وصلاح