عرض مشاركة واحدة
قديم 11-02-2011, 07:39 PM   رقم المشاركة : 8

 

مازلت تلك الفتاة البريئة ذات الظفيرتين الطويلة
لم تسرق مني عوامل المعرفة والتكنولوجيا شيئاً أكبر من دهشتي
حين كنت أجد أبي قد خبأ لي جذائي الجديد ليلة العيد تحت وسادتي
وبساطة فرحتي حين يأتي لزيارتنا قريب ما بعائلته لكي ألعب مع بناته
وحنيني إلى الزقاق حين يضج بلعب وعبث الصبيان والفتيات
وعمري الذي دب فيه الوهن قبل انتصافه---------

 

 

   

رد مع اقتباس