تكاثرت الظباء على خراش.... فما يدري خراش ما يصيد
لا أدري بأي ٍ من الذكريات أنا مفتون... فالحديث من الجميع ممتع ذو شجون
فعلاً كما قال أخي الكريم / أحمد بن فيصل
أمتعنا الجميع في هذه الزاوية الصوهدية..
بأجمل الذكريات التي أحسبها أغلى هدية.
فالشكر لله أولاً ثم للكتاب الأفاضل الذين حلـّقوا بنا هنا وهناك مع الذكريات،
وأمتعونا بكل النكهات؛ فلكل كاتب نكتهته وأسلوبه الخاص الذي يميزه.
بعيدًا عن الألقاب ولكلٍ قدره ومكانته ومقامه أتذكر ذكريات كل من : عبد الحميد بن حسن ، ومحمد بن عجير، ونايف بن عوضه، ورفيق الدرب، وبن ناصر، سعد محمد دوبح، أبو حاتم.
والمعذرة لمن ساهم بذكرى أو أكثر ولم يحضرني اسمه.
وكل من تداخل وأشاد بالكتاب الأفاضل بشكر أو تعليق أو إضافة للإثراء.
أشكركم جميعًا، ولكم التحية والسلام ، والتقدير والاحترام.