اخي الحبيب حسن الدوسي :
احس بصدق مشاعرك وحبك للجميع ولهذا بادلوك حبا بحب ، وليس مستغربا منك الوفاء للحبيب عبد الله بن رمزي واخوانه وابنائه وهم يستحقون ذلك وانت رمز للوفاء والكرم وها انت تسطر مشاعرك في هذه الابيات الصادقة الجميلة وفقك الله .
كثر الله من امثالك ايها الوفي الكريم ، كما اسأل المولى الكريم أن يرفع الضر عن الابن الحبيب سمير ويرده إلى اهله ومحبيه وهو بصحة وعافية إنه سميع مجيب .
في اتصال هاتفي اليوم بوالده اخبرني بأن العملية ولله الحمد اجريت بنجاح وإن كان لا يزال في العناية المركزة إلى وقت كتابة هذه السطور في 13/6/1432هـ لكن حالته مستقرة ولله الحمد وقد كلم من حوله وطمأنهم انه بخير.