أبو فهد الله يمسيك بالخير ومبروك الألفية الجديدة
طلبك على العين لكن معصي معصي
الرجال قال القصيدة فيك أنت وما طلب منك إحالتها للغير ..
وكياد فيك هذي قصيدة ثانية منّي من أجل ترد علينا الاثنين ..
ودّي يكنّي بجتهد واكتب أبيات .. لكن خايف يصبح الجهد ضايع
منّي سلام الله لك والتحيات .. ولك محبّة ياحسين الطبايع
ما ننكر أجهودك ولا ننكر الذات .. في كل ساحة يابطل لك بضايع
للناس بصمة واحدة وأنت بصمات .. ساحاتنا تشهد بهذي الروائع
تقضي في الساحات ساعة وساعات .. وصيتكم بين المخاليق ذايع
ساحاتنا يهزا بها كل شمات .. وأنته نعدّك ما الحصون المنايع
يا صاحبي مهما حصل من خلافات .. فانا لشور ابو فهد دوم طايع
مالي وبن نايس وما ادري من أيات .. هو من جنوب الديره وإلا البدايع
ودّعتك الخلاّق رب السموات .. وعند ربّي ما تضيع الودايع