ويقول مزهر عند آل عمار في بلاد عبس ...
البدع:
يا آل عمار ماذا الشور جاراً وفي البقعة ربيع
ثم من خلف هذا أرحام وجيران من خلف العنوه
بعـد وارجي لـرزق نفـذه من ربيـع لـرابـعــه
أم مالي بما يعظى* رفيق و لا لي بتعــبــه
إلا من عسر هذا الوقت ودي ببيتٍ و المحلي
راحوا الناس فابيوت و انا مالقيت أمحليه
عادت الشمس ما تصلا جنوبي و لوعات البرود
الرد:
أما أنا خايف و أذل يبطي بنا ناوي الربيع
ودي أخيل الناوي لا حثت نصوبه ولع نوه
كل يوم بفكره واتعـبـتـنـا مناني رابعـه
واتكلنا بربي ذا مطاليبـنـا والمتع به
قالب العسر باليسرى وينقض تواريخ المحلي
لو تقوى الزمان أفقام كثر العباد امحليه
يا سديد أرقب الدنيا بعقلك وراودها برود