علمتني الحياة
أن أفي .... وهذا سبب مأساتي ...
وأبت أن تعلمني كيف أنافق وأجامل لكي تمشي أموري في الحياة ...
ولكن أبيت أن أطاوعها وأجاريها .... ليس ضعفا ولكن هو مبدأ غُرس في أخلاقي .
وعندما ....أبكي ...أن أبحث عن زاوية لا يراني فيها أحد...
وأبكي وأخرج عبرتي ثم أمسح دمعتي وأبتسم...
لأن البكاء هو الوسيلة للهروب من الأحزان والواقع المرير .