في سيارة اللواء عبد الجبار وأنا في طريقي من وإلى الكلية كنت اتراجع إلى الخلف وأنا على المقعد الأمامي إلى جواره لأختلس النظر إلى التاج الذي كان يزين كتفه وأقول في نفسي هل سيأتي اليوم الذي يحمل فيه كتفايَّ مثل هذه الرتبة !
0000000000000
ابوعبد الله دائما ما تشد القاريء باسلوبك القصصي الجميل والحمد لله الذي وفقك وجعلك تصل الى ما تصبو اليه
ولقد تخيلتك وانت تختلس النظر لرؤية التاج من على كتف اللواء عبد الجبار حفظه الله وتمنياتك بمثله ولكن
الله رزقك باعلى منه ولم يكن ياتي هذا الا بتوفيقه عزوجل ثم بصبرك وعزمك وإخلاصك لله اولا ثم لوطنك
ثانيا إستمر ابا عبدالله وانا من اول حلقه متابع ومعتنز امام الجهاز انتظر كل جديد حتى ان القهوه بردت
ماشربتها هههه وفقك الله على هذه الذكريات الجميله التي تعيدنا بها إلى زمن مضى عشناه بكل الامه
واحلامه تقبل مروري ولا تنسى عزيمة احمد فيصل ودمت بصحة وسلاااامه0