لا يكفي أن يحصد طلابنا الجوائز الكبرى ويحصلوا على المراكز المتقدمة في المسابقات التي يشتركون فيها، سواء على مستوى خليجي أو عربي أو عالمي، ذلك أن مثل هذا الفوز يفرض علينا عناية خاصة بهم كفيلة بتنمية مهاراتهم وقدراتهم لكي يكونوا منتجين مشاركين في صياغة الخطاب العلمي في المستقبل، وذلك ما لا يمكن تحقيقه بدون أن يحظى أولئك الفائزون باهتمام يعبر عنه ما يجدونه من فرص ملائمة تمكنهم من تطوير قدراتهم واهتماماتهم.
الأربعاء 26/11/1431 هـ