
الإكسسوارات، لم تعد حكرا على الفتيات وحسب،
فالشباب هم الآخرون باتت لهم زينتهم، التي يتحلون بها،
وباتت لديهم "البوتيكات" الخاصة، التي يتزودون منها بحليهم،
والتي من بينها الأساور. أساور كانت تزين حتى وقت ليس ببعيد معاصم النساء،
إلا أنها اليوم باتت تلوح من بعيد في يد شاب يحتسي فنجان قهوته في أحد المقاهي،
أو آخر تداعب أنامله شاشة هاتفه المحمول، في ظاهرة اجتماعية انقسم حولها الناس،
بين مؤيد، ومحايد، ومعارض، وكل طرف له حجته.