تقف أمام الأسواق التجارية الكبرى في المدن الرئيسة في المملكة،
مشاهد لفتيات وفتيان كأنهم من عالم غريب عن عالمنا،
بما يرتدونه من ملابس وأساور وحلي وقصات شعر.
والمتأمل للحال يكون بين تفسيرين للوضع،
إما أن الجيل الجديد سيختلف عن ما نحن عليه الآن
وبالتالي علينا مسايرته،
أو أن الشباب الجدد لم يجدوا من يأخذ بأيديهم ويدلهم إلى الطريق الأصلح
فاختاروا التعبير بطريقتهم هم.
المسألة تحتاج إلى المحاورة والنقاش من باب الحفاظ على الذوق العام فقط.
الأثنين 10/11/1431 هـ