أستاذي القدير ووالدي الفاضل : مسفر بن قسقس ..
لن تصف سعادتي بإطلالتك أبجديتي القاصرة ..
والمحبة والوفاء التي غمرتنا بها بمواقفٍ حاضرة ..
يخجلني كثيراً استقبالك بها ولكن بعباراتٍ عابرة ..
لا أستطيع إلا أن أقول :
بهاء حضورك أسعدني كثيراً وزادني تمسّكاً بالمكوث هنا ..
أهلاً ومرحباً بك ..
أقولها من أعماق قلبي ، وبانتظار كل ما تجود به ..
حفظك الله ، ودمت في رعايته ..