أردت أن أستبق الريس وأبين المسميات التي أراد أبو ياسر معرفتها لأنه فيما يبدو نسي بعض العلوم

بحكم سفره المبكر من الديرة

لكني تذكرت قصة للريس غاية في الجمال والطرافة

يمكن يقولها لكم ...

وهي مع العتلة والبارود

وإصراره على الحفر بالعتلة

في المكان الذي كان يحفر فيه من كان قبله ولأن من كان قبله يحفر باتجاه اليمين

والريس أشول كما تعرفون فبدأ الحفر وأصبح له مجرى جديد

إلى هنا والأمر عادي

لكن ما الذي حصل لصاحبة عندما أراد استئناف الحفر بالعتلة

أتذكر ذلك وأضحك وأنا لوحدي

ربما يقولها لنا الريس في المخيم القادم

دمتم بخير