أشكرك ياأبافارس على التوضيح بقولك :
ربما بجده يكثر إنتشار المقيمات ( الحجات ) يبعن على الارصفه ..
الحجات تطورن قليلاً وأصبحن يذرعن الكورنيش لبيع الألعاب النّارية
يشاركهن في نفس الموقع جنسيات أخرى يبعن بعض لوازم المرأة
وأطفال من الجنسية الأفغانية يبيعون حتى الفل ناهيك عن مانجده عند
الإشارات .
أمّا البسطات التي على الأرصفة ففيها وافدات ومقيمات وبنات بلد ولأنّني
أمارس رياضة المشي يومياً وأنوّع في مواقع المشي أرى العجب العجاب
.... يكفي أن يمر الواحد بجوار حديقة الأمير ماجد أومايعرف قديماً بسور
الرئاسة .. أو الممشى لتجد كافة أنواع البسطات ومن زود الكرم كان هناك
حلقة خضار وفواكه مصغرة لاأعلم بقيت أم إنتقلت لموقع آخر ... بجد كارثة .