ازدانت الشوارع و الميادين بأعلام خضـــــراء ، 
و صور لــ أسد الجزيرة ( الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه )
لم يكن رجـلا ً عاديا ، من قام بهذا التوحيد الجبــّـار
لم يكن رجلا ً عاديا ، من صافح القبائل بيمينه في قيض الصيف و تحت 
لهيبهــــا لـ يأخذ منهم الطاعة و الولاء و السمع ...
فكان كـُـل منهم على قدر كلمته .. 
و على قدر مسؤوليته .. 
التي فاضت وقت المحن بـ شبابه يذود الشمالي منهم عن حياض شرقة و الجنوبي عن محنه وسطه ... 
الذكرى الثمانون
..... كبيرة في قلوب الـ خمس و عشرون مليون ( سعودي )
كبيرة بـ حجم القفزة الهائلة التي كـُـنــّــا عليها و التي صرنا لهـــــا
 
 
نتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات الى 
مقام خادم الحرمين الشريفين
الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود و الى صاحب السمو الملكي
الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود
ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع و الطيران و المفتش العام
و الى صاحب السمو الملكي
الأمير نائف بن عبدالعزيز آل سعود
النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية
مجددين البيعة و الولاء والطاعة
كــــــــل عـــــــام ووطننـــــــــا بخيـــــــر