شا نرد وشانبدي إإقابنا ب أمذكره اللي دونتها
وأمّا أمقائد حقكون فكان قلتم له :
( ألا شانه ومن أقله حياتي كلها ذي له
وآنا راضي بعمري له علا شانه علاشانه)
أستاذي الفاضل :
بعد هذا العرض الرائع والمشوّق والذي جعلني في قلب الحدث
بل واحسست لوهلة بأنني أستعيد ذكريات عشتها وذلك من جمال
الوصف ودقته .. أكرر بعد كل هذا أتصور أنّني محق في الإلحاح
والمطالبة بسرد أحداث هذه الرحلة .
أستاذي : كلمات الشكر لن تعبر عن جزء من إعجابي بما دونته
ولن تكون بموازاة مااستفدته شخصياً من معلومات ومن تحفيز لزيارة
اليمن في أقرب فرصة كما لايفوتني التذكير بمواصلة إطلاعنا على
تفاصيل رحلتي البحرين والكويت ... لك وافر الشكر والإمتنان ولاعدمتك .