هي بلا شك قضية تحتاج إلى التوقف عندها من قبل القائمين على الشؤون الثقافية في سفارات الدول الإسلامية
في البلاد التي تدعي الحرية ونشر التسامح لتفنيد كل ما يرد في وسائل الإعلام من مغالطات كتلك التي وردت في هذا المقال وهي فرصة للإخوة في هذه الساحات ممن يتقنون اللغة الإنجليزية لكتابة ردود واعية بعيدة عن التشنج تناقش الفكرة وتدعم الموقف بشواهد من مواقف المملكة في دعم التسامح ونبذ الكراهية وجهود خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الشخصية في في ذلك ابتداءً من مؤتمر مدريد للحوار بين أتباع الأديان
شكرا لك يأبا أديب على إيراد هذا الخبر ليكون فرصة لمن يستطيع الدخول على موقع الجريدة ويشرح موقفنا من مثل هذه المغالطات ليكون سبيلاً للوصول للقارئ الغربي في بيئته ومن خلال صحافته