أإنا يِووٍوم أإصِدِ هِناِك مَا’ كانِ قصِدِي زِعلـٍان !
وَ لِكن بـٍ عِيِني(دِمِعِة)
وِدِيِ أإبِكيِهِا !
وِدِيِ أإبِكيِهِا !
وِدِيِ أإبِكِيِها !
نَآخـذْ مِنْ الصدمَـآتْ وَ نرميْ ورآنَــا
،، وَ نمشيْ الـطريقْ الـصَعبْ ونقُولْ
" هـآآآنـــتْ "
" هـآآآنـــتْ "
" هـآآآنـــتْ "
كآטּ هالدنيآ خذت منـﮯ قربـﮘ
تتعب الدنيآ ولآ تآخذ غلآﮘ