![]() |
فتاة قالت لسوداني ياأسود بنوع من السخريه فأنظروا بما جاوبها ؟
فتاة قالت لسوداني ياأسود بنوع من السخريه فأنظروا بما جاوبها
قالت لي يا أسود - رجعت للوراء حنطي لونهاااا وبشرتي سمراء مغرورة شكلها تحب الطاعة والولاء السواد هو الوطن في القارة السمراء سوادي هبة خالقي وأحس بارضاء لوني شرف لي وللكعبة كساء للرجــال مميز للشوارب واللحاء سوادي في العيون زينة وبدونه عمياء لوني شهامة ورجولة ما به ما يساء سوادي خيام بادية لعروبة كرماء تعلمين لوني للمرأة ستر وجمال وغطاء سوادي على كل راس أمنية النساء وإن كان شعرك أبيض تشترين لوني بسخاء وبعدما تضعينه تعودين شباباً للوراء تقولين أســـود ؟؟؟ تقولين أســـود ؟؟؟ وكل من يزور الكعبة يقبل لوني بانحناء السواد هو صندوق سر لرحلات الفضاء السواد هو بترول مبدل صحاريك لواحة خضراء لولا السواد ما سطح نجم ولا ظهر بدر في السماء السواد هو لون بلال المؤذن لخير الأنبياء لولا السواد لا سكون ولا سكينة بل تعب وابتلاء تقولين أســـود ؟؟؟ تقولين لي أسود والسواد فيه التهجد والقيام والسجود والرجاء فيه الركوع والخشوع والتضرع لاستجابة الدعاء فيه ذهاب نبينا من مكة للأقصى ليلة الإسراء لو ضاع السواد منا علينا أن نستغفر ونجهش بالبكاء عــــزيزتي تأملي الزرع والضرع وسر حياتنا في سحابة سوداء اسمعيني والله أنتي مريضة بداء الكبرياء أنصتي لنصيحتي يا مرا و لوصفة الدواء عليك بحبة مباركة من لوني مع جرعة من ماء أنا لست مازحاً وستنعمين والله بالصحة والشفاء سامحيني يا مغرورة لكل حرف جاء وكلمة هجاء وكل ما ذكرت هو حلم في غفوة ليل أسود أو مساء لا أسود ولا أبيض بيننا في شرعنا سواء كلنا من خلق الله الواحد نعود لآدم وأمنا حواء |
عزالله غسلها السوداني 000000أحسن علشان تبطل الكبره الزايده والإستهزاء بالناس أسود وإلا أبيض وش عليك منه بتزوجينه يكافي البلاء أظن السوداني عايش بمصر علشان كذا وراك الرديح على أصوله هههههههههههههههههههههههههههههههههه
|
ليس الجمال جمال الوجه والحسب إنما الجمال جمال العلم والأدب برد قلبي فيها هع هع مشكور اخ بااهي |
يامرحبا بك يا ختاه 000000000 ما يتشقد بالناس إلا أخس الناس 00000000علشان كذا عجبني السوداني يوم غسلها وزفها زفه محترمه هههههههههههههههههههه
شاكر لك تواصلك ياختاه 000000000000000000باهي |
الساعة الآن 01:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir