|
أثمر زرعي شوكاً ( قصة )
http://img135.imageshack.us/img135/6851/10jq2.gif جلس أحمد محسن مع زوجته شامية في أحد الملاهي البحرية بجانب كورنيش مدينة جدة لتناول طعام العشاء وبينهما أبنهما خالد الذي لم يكمل السنة الأولى من عمره وأخذا يتذكران تلك الأوقات الجميلة التي قضياها في شهر العسل قبل سنتين . - نريد أن نركب في تلك السفينة فأنها تذكرني بأيام زواجنا قالت ذلك شامية . - أتذكرين عندما سقطت تلك البنت الصغيرة من السفينة . - نعم وأنت الذي أنقذتها . - عندها قدم لنا صاحب المطعم دعوة مفتوحة مجانية لمدة أسبوع. - ونحن لم نضيع منها وجبة واحدة . - لو كان الحظ سيكرر تلك الحادثة الليلة . - أنني لن أدعك تنـزل في الماء . - لن يسقط أحد بأذن الله . وأخذا يتناجيان ويتبادلان أحاديث الود والمحبة ما شاء الله من ليلتهما ثم عادا إلى الفندق . وفي صباح اليوم التالي ذهب أحمد إلى كيلو 14 ومن ثم اشترى أخشابا ومستلزمات لورشة النجارة وطلب من التاجر إرسالها إلى تلة الروابي في جنوب الطائف . قصة للراوي محمد بن عصـبي الغامدي تحت هذا الرابط هنـــــــــــــا تحياتي ........... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تم التحميل وسأعود إن شاء الله بعد قراءتها جُلّ احترامي دمتم سالمين |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما أجمل المطر في زمن الجدب يا ولدي وإن كانت سحابة آتية من مكان بعيد فقد كنت أرجي المطر من سحب أقرب منها . أنه الغيث الذي أتاني من بعيد وعنوانٌ اختصر كل ذلك الجحود أثمرَ زرعي شوكاً قصة بدأتها ولم أستطع التوقف قبل انتهائها فاللهم ارزقنا برّ والدينا أحياءً وامواتا وأحسن خاتمتهم وخاتمتنا جزيت خيراً جُلّ احترامي دمتم سالمين |
| الساعة الآن 09:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir