![]() |
ليلــة الزفــاف قصة قصيره
ليلـــــــــــــــــة الزفـــــــــــــاف بعد انتهاء الاحتفال ومغادرة قاعة الفرح وصل العريس وعروسته إلى بيتهم 0 طلب العريس من زوجته إحضار العشاء المعد لأجلهما وما أن امتدت أيديهما إلى الطعام 0 وإذا بطارق يطرق الباب 0 قال الزوج من هذا الذي جاء في هذه الوقت انظري من يكون قامت الزوجة وسالت من بالباب 0 قال مسكين يطلب طعاما 0 عادت إلى زوجها وقالت مسكين يطلب طعاما 0 قال وهذا وقته 0 فقام وهو غضبان 0 واتجه إلى الطارق 0 وقام بطربه وتوبيخه بطريقه مشينه 0 جعلت المسكين يغادر وهو يجر أذيال الحسرة والألم 0 ولما عاد الزوج إلى مكانه وفجاه وبدون مقدمات أخذت الرجل حالة هستيريه أفقدته صوابه واخذ يترنح وفجاه غادر الدار 0 واختفى 0 عن زوجته 0 أكثر من 15 عام لا 0 يعلم 0 له طريق 0 في الوقت الذي انتظرته زوجته طوال هذه المدة تقدم لها إنسان رأت أن القبول به اخفض لها واستر 0 وفي ليلة الزفاف وبعد العودة إلى المنزل وفي نفس الظروف المشابهة لليلة الزفاف السابقة 0 وهما على طاولة الطعام طرق طارق الباب 0 فقال الزوج 0 الجديد لزوجته انظري من بالباب 0 اتجهت إلى الباب وقالت من بالباب 0 فقل باحث عن طعام 0 وأحست أن الصوت ليس بغريب عنها 0 ولما نظرت إليه من ثقب الباب فإذا به زوجها الأول 0 عادت وقالت لزوجها رجل يطلب طعاما 0 قال خذي هذا الطعام كله وأعطيه إياه 0 فحملت الطعام 0 ودفعت به إلى الرجل وعادت ودمعها على وجنتيها 0 قال الرجل ماذا بك هل 0 قال لك شيئا أو أزعجك بشيء قالت 0 لا 0 ولكنه زوجي الأول حضر في نفس ظرفنا هذا 0 وعلمت أن تصرفه مع المسكين هو الذي أوصله لما هو فيه قال : هل تعلمين أن ذلك المسكين انه أنا 0 قصه فيها حبكة وموعضه لعلها أن تنال قبولكم منقولة بتصرف مختصر 0 تحياتي 00 |
رغم ان القصة قرأتها من قبل في بريدي الالكتروني لكنها منك خوي نايف كانت مره .. مره .. رائعة تحياتي وتقديري |
[ رغم ان القصه معروفه ولكن ايرادها هنا للعبره فلن يبق مخلوق على حال ولن تدوم الا للخالق فمن كان بالامس فقيرا اصبح غنيا ومن كان غنيا بات فقيرا وهكذا هي الحياه فشكرا ابو صالح علىذكرها
|
اقتباس:
اشكر لك مرورك ولك الحب والاحترام 00 |
اقتباس:
احسنت بادراك المقصود من اعادة الطرح باسلوب مختصر اشكر لك مرورك ولك الحب والاحترام 00 |
الساعة الآن 12:35 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir