![]() |
قصه حقيقيه وقعت بين طالب واستاذ اسمه بشير مضحكه جدأ
قصة طريفة حدثت أثناء فترة الامتحانات لأحد معلمي اللغة العربية و اسمه (بشير )وتحوي القصة بعد انتهاء مادة البلاغة قام الأستاذ بشير بتصحيح أوراق الاجابة
و كعادته ما ان يمسك الورقة حتى يبدأ بتصحيح إجابة السؤال الأول ومن ثم السؤال الثاني وهكذا و في بعض الأحيان يلحظ أن بعض الطلاب يترك سؤالا أو سؤالين بدون اجابة و هو أمر معتاد إلا أن الذي أثار استغرابه و أبدى دهشته ورقة إجابة لأحد الطلاب تركها خالية و لم يجب فيها على أي سؤال ووضع بدل الإجابة القصيدة التالية التي نظمها خلال فترة الامتحان : • أ بشير قل لي ما لعمل واليأس قد غلب الأمل قيل امتحان بلاغة فحسبته حان الأجل و فزعت من صوت المراقب إن تنحنح أو سعل و أخذ يجول بين صفوفنا و يصول صولات البطل أ بشير مهلا يا أخي ما كل مسألة تحل • فمن البلاغة نافع ومن البلاغة ما قتل قد كنت أبلد طالب و أنا و ربي لم أزل فإذا أتتك إجابتي فيها السؤال بدون حل دعها و صحح غيرها و الصفر ضعه على عجل فما كان ردة فعل المدرس الا ان اعطاه درجة النجاح فعلا يستاهل هذا الطالب النجاح .. منقول |
لقد حدثني أخي صالح يقول عندما كان في معهد الدراسات التكميليه في التسعينيات يقول كان معنا طالب اسمه على الهيمطي 0 كان يخفض ألفية ابن مالك 0 وكان يصوب للأستاذ بعض أخطائه ويستشهد بالقران والشعر 0 وتذمر منه الأستاذ ولكنه مقتنع ببلاغته 0 أخيرا قرر إذا دخل الفصل سحب الكرسي وجلس ويطلب من الطالب إن يقوم بالشرح 0 وهناك شواهد على قدرة الطلاب وروعة المدرس الذي احترم موهبة الطالب بقلب طيب يا طيب 0 تحياتي 00 |
الساعة الآن 02:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir