![]() |
الصعود على أكتاف الغير
الصعود على أكتاف الغير
احرق المواطن التونسي نفسه وعربته متذمراً مما آل عليه الوضع المعيشي في بلده تونس فقامت الدنيا وكان الضحيه الرئيس زين العابدين واستغل الصاعدون على اكتاف الغير هذه التضحيه ووصلوا الى السلطه التي كانوا يبحثون عنها وقدًم المواطن نفسه ضحيه لغيره ليصل الى مبتغاه ويتكرر الوضع الآن في مصر فمن حوارات عبر الفيس بوك الى مظاهرات ونهب وسلب وانفلات أمني ذهب ضحيته الضعفاء من الشعب واستغل الصائدون بالماء العكر الامر مطالبين بالتغيير ليصلوا الى مبتغاهم وهو السلطه ودفع الشعب ضريبة التحول ثار الشباب المصري واستغل الباحثون عن الوصول الامر للحصول على مبتغاهم وسيصل الى السلطه من لاكان له دور في ماحدث وانما اتته الفرصه فاخذها من فاه غيره وسيدفع الشعب الثمن وسياتي سلطه أخرى ما ان تصل الى مبتغاها حتى تدخل في سبات عميق وتنسى ماطالب به من اوقد الشراره وقد تكون اسواء ممن سبقها ويدفع دائماً الشعب الثمن اذا مالفائده من كل هذا انه الصراع للصعود على اكتاف الغير للوصول للقمه |
كلامك صحيح ومنطقي ومعقول ولكن على قول المثل : قضاء اخف من قضاء . وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم . |
الساعة الآن 08:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir