![]() |
اليتيمة " قصة "
|
شكرا يا ابا هشام على سرد هذه القصة المؤثرة ونحمد الله أن من علينا وعلى بلادنا بالخير والبركات واصبحنا نتقلب في نعم الله التي لا تعد ولا تحصى كما اسأله سبحانه أن يرزقنا شكره على هذه النعم لتدوم واخشى ما اخشاه زوالها إذا لم نشكر الله ، يقول الله سبحانه وتعالى : ( وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مّطْمَئِنّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مّن كُلّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ } النحل :112.
|
اخي عبد الحميد الشكر لك انت ذلك انك اول من تصفح هذا الموضوع دليل على حب الاطلاع بشتى المواضيع حفظك الله ورعاك و الشكر لله على ما انعم به علينا من نعمه الامن والامان ونسأل الله ان يديمها علينا جميعا دمت لمحبيك ايها الحبيب ودام يراعك المتمكن وشكرا مره اخرى اخي عبد الحميد على اخلاقك الفاضله وادبك الجم
|
الوالد العزيز ابو هشام قصه رائعه وتصرف جميل منك تجاهها حينما اعطيتها مايسد حاجتها وعندما دعوتها للمبيت بمنزلكم وهذ ليس بمستغرب عليك لان معدنك طيب وسيرتك عطره منذ نعومة اظافرك ننتظر منك المزيد مما تختزنه ذاكرتك من قصص وقصائد تقبل مروري ودمت بود0 |
,’
شكرا لك عزيزي محمد بن سعد حفظك الله ورعاك ولايخفى عليك أن هذه القصة حقيقية , واحمد لله انها نالت اعجابك والكثير من المتصفحين إن شاء الله .. وما أوردتها الا أنها تحتوي على الكثير من العبر والحكم خاصة مايعانيه اليتيم في ذلك الوقت حيث لاكافل له الا الله سبحانه وتعالى . مقدرا لك احترامك لمثل هؤلاء اليتامى وعاطفتك الجياشة بتلمسك لمشاعرهم ودمت برعاية الله . ,’ |
أخي الفاضل / عبد الرحيم كعشر ما شاء الله تبارك الله بسم الله عليك وعلى ذاكرتك التي تختزن هذا الكم من الذكريات الجميلة والعبر وما شاء الله عليك في سردك لهذه القصة بكلماتها النابعة من التراث الأصيل الذي لازلت أحاول الحفاظ عليه .. (بشيلتها البالية... معصب ذو لون أصفر... الساتان القديم... أحمي عذوق الخريف .. أحتزم بالمرجمة .. الحميصة .. وقصعت لها .. ) كم هي جميلة تلك الألفاظ وكم لها في عقولنا من الذكريات .. نعم إنها البيئة الجميلة والتعاون والتكاتف والعطف والشفقة التي آمل ألا نكون قد تناسيناها بسبب النعم الزائدة التي لم نرعى شكرها وأخشى عليها من الفقد .. رغم أني شعرت بالأسى والحزن لما عانته تلك المكلومة من الزمن من اليتم وفقد الزوج وفراق الأبن إلا إنه انتابني بصيص أمل في أن أبنها عبد الله سيعوضها عن كل ما فقدته في ذلك الزمن الغابر ... تصدق يا ابا هشام إني استمتع بذكرياتك حتى لو كان بها بعض المعاناة والتعب والألم .. بارك الله فيك وفي قلمك وقلبك النابض .. |
اخي الحبيب عبدالله رمزي لك الشكر والتقدير على اطلاعك على موضوعي قصة اليتيمه والتي ضمنتها ماشاء الله عليك شرحا وافيا لبعض الكلمات التي وردت في تلك القصة ثم استرجاعكم لتلك الفتره الغوص في رحابها واستشراق المستقبل لتلك اليتيمه . نعم اخي لقد توفى ابنها رحمها الله تعالى قبل سنوات بعد ان خلف جيلا ًَ من الرجال والبنات يفتخر بهم في العلم والعطاء وترك لهم ثروة خلاف الماده هي الاخلاق والقيم والتربيه الحسنه وما ذلك الا بتوفيق الله سبحانه وتعالى ثم ببرهم بوالدتهم اليتيمه ونرجو من الله ان تكون تربيتنا لابنائنا على تلك الأطر الاخلاقيه المستمده من ديننا وقيمنا حفظك الله اخي عبدالله على الشعور المرهف والقلب العاطفي دمت لمحبك
|
ما شاء الله عليك يا ابو هشام ان هذا الطرح يدل على براعه في السرد 0 والارتباط بالالفاض الشعبيه المندثره وما اجملها ورحم الله ايام زمان وهذا توثيق جميل وتسلسل قصصي بابداع 00 |
http://www.21za.com/pic/thankyou001_files/4.gif
ماعندي كلام اقوله اكثر من الي قالوه الاخوان جزاك الله خير |
|
الساعة الآن 12:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir