|
قاتله احمد ضر بته على المنا طق الحسا سه وراقبته لسا عات وهو يموت
خلف باب "الشقة رقم 10" أعادت قاتلة طفل الطائف أحمد الغامدي أخيرا تمثيل جريمتها بكل تفاصيلها، حتى في الهدوء ومواجهة الخوف وتجاهل الندم، فحضورها أمام رجال التحقيق لرسم سيناريو قتلها لأحمد كان مفارقة وملامحها تشي بالهدوء والسكينة، بحسب "الوطن".
وأشار المصدر إلى أن القاتلة جردت الطفل من ملابسه في دورة المياه وضربته على المناطق الحساسة من جسده باستخدام "خيزرانة"، وهو ما أشار إليه تقرير الطب الشرعي الذي أثبت وجود تعفن في مناطق حساسة من جسمه نتيجة الضرب المبرح. وبكل التفاصيل، مثلت زوجة والد أحمد ما أقدمت عليه في يوم وفاته حين ضربته في دورة المياه ورفعته عاليا، وأثناء ذلك تبول عليها من شدة الخوف، فقذفته بقوة على الأرض فارتطم جسده الغض بالحائط. وسرعان ما نزف الطفل من أنفه ورأسه، فأخاف المنظر العاملة المنزلية والأطفال ليرفعوا أصواتهم بالصراخ، الأمر الذي دفع الزوجة إلى حمله وإلباسه تلك الملابس التي أعطت أوصافها للشرطة حين ادعت بأنه اختطف، ثم غطته بـ"شرشف" ووضعته في غرفة بالمنزل، وبعدها راقبته لساعات إلى أن تأكدت من وفاته. وبحسب اعترافها، فإنها بدأت صباحها في اليوم التالي باستقلال سيارة نقل صغيرة إلى حي معشي، ونزلت منها لتكمل الطريق مشيا إلى أن وصلت إلى العمارة المهجورة فرمته هناك، ثم عادت لمنزلها واختلقت قصة الخطف. |
اسأل الله بمنه وكرمه أن ينتقم منها ويجعلها عبرة لمن اعتبر انه سميع مجيب . |
اقتباس:
|
أجزم بأنها لم تكن تقصد قتله
ما يفعله المرء منا في ذات اللحظة هو أفضل ما يراه الإنسان عندها والرسول عليه الصلاة والسلام يقول لا يزني الزاني حين يزني وهو مسلم وذكر كذلك القتل وركزوا على كلمة ( حين ) أي في ذات اللحظة كلنا قد نمر بهذا الموقف ونقع في أمر عظيم دون أن نشعر نسأل الله أن يتولاها برحمته وأن يغفر لها ما جنته وأن يجعل الطفل شفيعا لوالديه رغم أنهما خذلاه في حياته ولنرى الجانب الآخر من الموضوع رغم ألمه والدته لم تطلب حضانته كما قرأت في تصريحات والده هل ستكون زوجة أبيه ارأف بامه منه ؟ أمه شريكة في قتله ويجب معاقبتها أتمنى أن تكون الردود - إن وجدت - على مداخلتي فقط دون نيتي |
بسم الله الرحمن الرحيم
الردعلى الأخ الشيخ جهينه - النيه ربمالم تكن مبيته لقتله والله أعلم بمافي نفسها لحظتها لكن التعذيب فعل قائم من البدايه الى أن أدى الى القتل في النهاية وهذاالتعذيب لانستطيع أن نسميه قسوه من زوجة أب فقط بل هو أكثربكثيرمن ذلك هوتجردمن كل خوف من الله تعالى في حق طفل صغيرلايملك لنفسه لاحول ولاقوه ولاحتى يستطيع أن يتخلص بالهرب من بين أيدي من يعذبه فهو مستسلم لها ولايستطيع المقاومه وهي تزيدفي التعذيب الى أن نزف الطفل ثم ماهذا القلب تركته لساعات الى أن مات لتكمل بقية مابدئته وفي هذه الحالة لانستطيع أن نستشهد بكلمة واحده فقط من الحديث بل بالحديث كله لأنهاليست (لحظة ) لكنه فعل مستمرلسنوات أرادالله تعالى أن تكون هذه نهايته لتكشف أمام الناس وليستريح هذا الصغيرمن العذاب , وتأمل بقية الحديث (لا يزني الزاني حين يزني وهو (( مسلم)) ) أين اسلامهاوأين الانسانية والرحمة في هذا الفعل الكبيرلحظة وقوعه ثم لاتلوم الأم ولاتطالب بعقابها متى كان الرجل السعودي يطلق ثم يعطي الحضانة للأم شئ جيد اذا سمح لها برؤية أطفالها في السنة مره واحده وخلناواقعيين والقصص الكثيرة تشهدعلى ذلك ثم ان الأم حسب كلام المقربين منها لاحظت أثرالضرب على أبنائهافكلمت الأب ولكن رده بأن هذه المرأة التي تنتقدينهاهي من ربتهم من يوم كانواصغارفليس لك الحق في الكلام ولم يسأل نفسه عن الطريقة والأسلوب الذي كانت تستخدمه معهم والأم اشتكت لحقوق الانسان في أنها تريدضم أطفالها اليهاولم يستجب أحدثم ماذا عن أثرالضرب وعض الأسنان على جسدالأخت ذات السبع سنوات ولكن كماهوواضح الأب يريدأن يلقي باللوم على الأم ويتخلص هومن المسؤلية وهذه وجهة نظري وأرجوأن أكون مخطئه |
انا تعقيبي هنا على الشيخ جهينه فماهذا ياشيخ هل تدعو بالرحمه والمغفره لقاتله البراءه والاطفال وهل هناك ذنب بعد الشرك من القتل وماذابعد قتل طفل لا حول له ولا قوه ثم انني اسال هل هذه المراه سويه اشك في ذلك ثم ان من كان يفترض ان ترعاه وتحميه هي من عذبته ثم قتلته قاتلها الله ويجب ان يكون عقابها عبره لمن يعتبر وهذه احدى مساوئ التعددد وترك الاطفال مع امراه ابيهم فلن يعوض حنان الام كائن منكان وياامان الخائفين والشكر لغلا غامد على ايراد تفاصيل الخبر ولابله ندى على تعقيبها على شيخ جهينه وعند جهينه الخبر اليقين
|
اقتباس:
وهو ما أشرت إليه في ردي السابق والمقصود منه أن الزاني حين يزني ((( في ذات اللحظة )) لا يكون مسلما لأنه لو كان ( في ذات اللحظة ) مسلما لما زنى أي أنه يفقد في لحظة كل ما تعلمه وتربى عليه ليفعل الفاحشة وكذلك القتل والسرقة وغيرها فمن يفعلها هو في ذات اللحظة لا يرى خيرا منها وأحييك على ما تفضلتي به من الآثار السلبية للطلاق والذي هو لب المشكلة وأساسها في هذه الحادثة فلو أن الأم صبرت واحتسبت لكانت مع أطفالها تربيهم وتعلمهم وتكسب قبل ذلك وبعده رضى الله وجنته فمتى نعي أن الطلاق إن حدث لا يؤثر في شخص واحد فقط بل في كل المحيطين بالمطلقة والمطلق شكرا لك أخيه |
اقتباس:
فقد سبق في قضاء الله وقدره أن تقع هذه المرأة فيما وقعت فيه وهي لا تزال مسلمة وأمرها إلى الله من قبل ومن بعد فلا تحكم على ما لا تعرف ولا تؤكد ما لا تدرك هي أخطأت وستنال عقابها في الدنيا والآخرة إن كانت عامدة فالقتل الخطأ لا شيء فيه ولا يحاسب عليه فاعله إن كنت تعلم وأسأل الله أن يغفر لها وأن يرحمها هي وكل موتى المسلمين |
| الساعة الآن 07:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir