ساحات وادي العلي

ساحات وادي العلي (http://www.sahat-wadialali.com/vb/index.php)
-   الساحة العامة (http://www.sahat-wadialali.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   عبد الله يرث وعبد الله لا يرث !! (http://www.sahat-wadialali.com/vb/showthread.php?t=10410)

صالح بن سعيد 05-23-2010 03:44 PM

عبد الله يرث وعبد الله لا يرث !!
 
قصه رائعة جداً فيها من ذكاء وحكمه ودهاء ...

يحكى أنه كانت هناك قبيلة تعرف باسم ( قبيلة بني عرّافة )
وسميت بذلك نسبة إلى إن أفراد هذه القبيلة يتميزون بالمعرفة والعلم والذكاء



وبرز من هذه القبيلة رجل كبير حكيم
يشع من وجهه العلم والنور
وكان لدى هذا الشيخ ثلاثة أبناء
سمّاهم جميعا بنفس الاسم ( عبد الله )
وذلك لحكمة لا يعرفها غيره سوى الله .


ومرت الأيام وجاء أجل هذا الشيخ وتوفي
وكان هذا الشيخ قد كتب وصية لأبنائه يقول فيها :

( عبد الله يرث ، وعبد الله لا يرث ، وعبد الله يرث )

وبعد أن قرأ الأخوة وصية والدهم وقعوا في حِيرة من أمرهم

لأنهم لم يعرفوا مَن هو الذي لا يرث منهم

وبعد المشورة والسؤال قيل لهم أن يذهبوا إلى قاضٍ

عُرف عنه الذكاء والحكمة ،
وكان هذا القاضي يعيش في قرية بعيده
فقرروا أن يذهبوا إليه ..



وفي طريقهم إليه وجدوا رجلا يبحث عن شيء ما

فقال لهم الرجل : هل رأيتم جملا ؟



فقال عبد الله الأول : هل هو أعور ؟
فقال الرجل : نعم

فقال عبد الله الثاني : هل هو أقطب الذيل ؟
فقال الرجل : نعم

فقال عبد الله الثالث : هل هو أعرج ؟
فقال الرجل : نعم



فظنّ الرجل صاحب الجمل أنهم رأوه

لأنهم وصفوا الجمل وصفا دقيقاً

ففرح وقال : هل رأيتموه ؟

فقالوا لا .. لم نره
فتفاجأ الرجل !!

كيف لم يروه وقد وصفوه له ؟



فقال لهم الرجل : أنتم سرقتموه

وإلا كيف عرفتم أوصافه

فقالوا : لا ، والله لم نسرقه

فقال الرجل : سأشتكيكم للقاضي

فقالوا نحن ذاهبون إليه فتعال معنا

فذهبوا جميعا للقاضي

وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته

قال لهم : اذهبوا الآن وارتاحوا مِن عناء السفر

وسوف أرى في موضوعكم .


وأمر القاضي خادمه أن يقدم لهم وليمة غداء

وأمر خادم آخر أن يراقبهم أثناء تناولهم الغداء

وفي أثناء الغداء حصل التالي ...

قال عبد الله الأول : إن المرأة التي أعدّت الغداء حامل

وقال عبد الله الثاني : إن هذا اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز

وقال عبد الله الثالث : إن القاضي ابن زنا



وكان الخادم الذي كُلف بالمراقبة

قد سمع كل شئ من العبادلة الثلاثة

وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث

أثناء مراقبته للعبادلة وصاحب الجمل



فقال الخادم : إن أحدهم قال أن المرأة التي أعدت الغداء لهم حامل

فذهب القاضي لتلك المرأة وسألها ما إذا كانت حامل أم لا

وبعد إنكار طويل من المرأة وإصرار من القاضي

اعترفت المرأة أنها حامل

فتفاجأ القاضي كيف عرف أنها حامل وهو لم يرها أبدا



ثم رجع القاضي إلى الخادم وقال : ماذا قال الآخر؟

فقال الخادم : الثاني قال أن اللحم الذي أكلوه على الغداء

كان لحم كلب وليس لحم ماعز

فذهب القاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح

فقال له : ما الذي ذبحته بالأمس ؟

فقال الذابح : أنه ذبح ماعز

ولكن القاضي عرف أن الجزار كان يكذب

فأصر عليه أن يقول الحقيقة

إلى أن اعترف الجزار بأنه ذبح كلب

لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أو ما شابه

فاستغرب القاضي كيف عرف العبادله

أن اللحم الذي أكلوه كان لحم كلب

وهم لم يروا الذبيحة إلا على الغداء


وبعد ذلك رجع القاضي إلى الخادم

وفي رأسه تدور عدة تساؤلات

فسأله إن كان العبادلة قد قالوا شيء ؟

فقال الخادم :لا لم يقولوا شيء


فشك القاضي بالخادم لأنه رأى على الخادم علامات الارتباك

وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم

فأصر القاضي على الخادم أن يقول الحقيقة

وبعد عناد طويل من قبل الخادم

قال الخادم للقاضي

أن عبد الله الثالث قال أنك ابن زنا



فانهار القاضي

وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى أمه ليسألها

عن والده الحقيقي

في بداية الأمر تفاجأت الأم من سؤال ابنها
و أجابت ولكنها كانت تخفي الحقيقة
وقالت أنت ابني .. أبوك وهو الذي تحمل اسمه الآن



إلا أن القاضي كان شديد الذكاء فشك في قول أمه

وكرّر لها السؤال ، إلا أن الأم لم تغير إجابتها

وبعد بكاء طويل من الطرفين وإصرار أكبر من القاضي

في سبيل معرفة الحقيقة

خضعت الأم لرغبات ابنها وقالت له :

أنه ابن رجل آخر كان قد زنا بها



فأصيب القاضي بصدمة عنيفة ، كيف يكون ابن زنا ؟

وكيف لم يعرف بذلك من قبل



والسؤال الأصعب ، كيف عرف العبادلة بذلك ؟



وبعد ذلك جمع القاضي العبادلة الثلاثة وصاحب الجمل

لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية

فسأل القاضي عبد الله الأول : كيف عرفت أن الجمل أعور؟



فقال : لأن الجمل الأعور غالبا يأكل من جانب العين

التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضع له في الجانب

الذي لا يراه وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل

آثار مكان أكل الجمل واستنتجت أن الجمل كان أعور .



وبعد ذلك سأل القاضي عبد الله الثاني قائلا :

كيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل ؟



فقال عبد الله الثاني :

أن من عادة الجمل السليم أن يحرك ذيله يمينا وشمالا

أثناء إخراجه لفضلاته وينتج من ذلك أن البعر

يكون مفتتا في الأرض

إلا أني لم أر ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل

بل على العكس ، رأيت البعر من غير أن ينثر فاستنتجت

أن الجمل كان أقطب الذيل



وأخيرا سأل القاضي عبد الله الأخير قائلا :

كيف عرفت أن الجمل كان أعرج

فقال عبد الله الثالث :

رأيت ذلك من آثار خف الجمل على الأرض

فاستنتجت أن الجمل كان أعرج



وبعد أن استمع القاضي للعبادلة اقتنع بما قالوه

وقال لصاحب الجمل أن ينصرف

بعد ما عرف حقيقة الأمر


وبعد رحيل صاحب الجمل قال القاضي للعبادله :

كيف عرفتم أن المرأة التي أعدت لكم الطعام

كانت حاملا ؟


فقال عبد الله الأول :

لأن الخبز الذي قدم على الغداء كان سميكا من جانب

ورفيعا من الجانب الآخر

وذلك لا يحدث إلا إذا كان هناك ما يعيق المرأة

من الوصول إليه كالبطن الكبير نتيجة للحمل

ومن خلال ذلك ، عرفت أن المرأة كانت حاملا



وبعد ذلك سأل القاضي عبد الله الثاني قائلا :

كيف عرفت أن اللحم الذي أكلتموه كان لحم كلب ؟



فقال عبد الله الثاني :

أن لحم الغنم والماعز والجمل والبقر

جميعها تكون حسب الترتيب التالي :

( شحم ثم لحم ثم عظم )

أما الكلب فيكون حسب الترتيب التالي :

( لحم ثم شحم ثم عظم )

لذلك عرفت أنه لحم كلب



ثم جاء دور عبد الله الثالث

وكان القاضي ينتظر هذه اللحظة ، فقال القاضي :

كيف عرفت أني ابن زنا ؟

فقال عبد الله الثالث :

لأنك أرسلت شخصا يتجسس علينا

وفي العادة تكون هذه الصفة

في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا




فقال القاضي :

( لا يعرف ابن الزنا إلا ابن الزنا )

وبعدها ردد قائلا :

أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين أخوتك

لأنك ابن زنا .


من بريدي

معذرة على طول القصة


علي بن حسن 05-23-2010 05:31 PM

والله خوش قصة ....يا أبا رائد / أحسن ما أعجبني فيها القاضي ....عرف من الذي ما يستحق الأرث بالتجانس

قصة ظريفة وحلوة ودمها خفيف لا عدمناك .

علي بن حسن

محمد سعد دوبح 05-23-2010 07:26 PM

انت الذي على خبري كما ريحة العود0000000اذااحترق بالنار يزداد طيبه
الفاضل صالح سعيد قصه رائعه ذات مغزى اشكرك عليها ولقد اعجبني توقيعك ياريحة العوددمت بود

عبدالحميد بن حسن 05-23-2010 08:05 PM

قصة جميلة يا ابا رائد جمال اخلاقك وادبك لك مني خالص الشكر والتقدير فقد استمتعنا بها كثيرا .
وقد وردت هذه القصة في كتاب فضيلة الدكتور عائض القرني مجالس الادب بصيغة اخرى وان كان المغزى واحد ووجدتها بهذا النص مع اختلاف بسيط لكن المغزى كما اسلفت واحد .
(( قصة أبناء نزار بن معد بن عدنان
يحفل التاريخ العربي بنماذج شتى من فنون وأنواع الأدب، وتحمل أسفاره لنا كما هائلا من هذه الفنون، فقد كان العرب يحملون صفات اختصوا بها بين الأمم والشعوب، كالشجاعة والكرم والفراسة والذكاء المفرط، ولكل قاعدة شواذ،ورغم انهم كانوا بداة لاكاتب عندهم ولاكتاب، الا ما ندر، الا انهم كانوا يعتمدون على الرواية بالنقل، وكل ماصلنا منهم جاء من هذا الطريق، ثم جاء عصر التدوين وتم تسجيل ماأمكن نقله من الرواة،وما فُقد فهو أكثر، واثناء الحروب التي حدثت في العالم العربي فقدت كثير من الكتب، ولازالت اسماءها منقوله في بعض الفهارس القديمة الا انها مفقودة الى يومنا هذا، فمثلا كتاب المزي(الكمال في اسماء الرجال) وهو مختص برجال الحديث، يقال انه ضخم جدا،وأصله مفقود، وقد كان اختصره الذهبي في كتاب اسماه تهذيب اسماء الرجال فاصبح في حوالي أربعون مجلد، ثم اختصر ابن حجر كتاب المزي هذا في ثلاث مجلدات واسماه(تقريب تهذيب الكمال) ثم اختصر المختصر الذي الّفه مرة أخرى بكتاب أسماه(تقريب التقريب) وهذا إن دل على شي، إنما يدل عن عزوف الناس عن القراءة!
ولكي لا أخرج عن الموضوع كثيرا، أعود الى موضوع العنوان، فهذه قصة ابناء نزار، وابناء نزار كما هو معروف أربعة،فمنهم مضر على عمود النسب النبوي، وثلاثة خارجون عنه وهم ، إياد وربيعة وأنمار، وقد حدثت لهم هذه القصة مع ملك نجران الأفعى الجرهمي وتفصيل القصة كالتالي:
لما حضرت نزار الوفاة دعا اياداً وعنده جارية شمطاء، وقال: هذه الجارية الشمطاء وما أشببها لك0
ودعا أنماراً وهو في مجلس له وقال:هذه البدرة، والمجلس وما اشبههما لك،ودعا ربيعة وأعطاه حبالاً سوداً من شعر، وقال: هذه وما اشبهها لك، وأعطى مضر قبة حمراء، وقال: هذه وما اشبهها لك، ثم قال: وإن أشكل عليكم شئ ، فأتوا الأفعى بن الأفعى الجرهمي- وكان ملك نجران0
فلما مات نزار ركبوا رواحلهم قاصدين الأفعى تنفيذا لوصية والدهم، فلما كانوا من نجران على مسافة يوم، اذا هم بأثر بعير، فقال إياد: انه أعور! فقال أنمار وإنه لأبتر! فقال ربيعة: وإنه لأزْور! وقال مضر: وإنه لشارد00لايستقر!
فلم يلبثوا حتى جاءهم راكب، فلما وصلهم قال: هل رأيتم بعير ضال؟
فوصفوه له كما تقدم00فقال الراكب: إن هذه لصفته عينا، فأين بعيري؟ قالوا 00مارأينا! فقال:أنتم أصحاب بعيري، وما أخطئتم من نعته شيئا!
فلما أناخوا بباب الأفعى وأستأذنوه، واذن لهم، صاح الرجل بالباب، فدعا به الأفعى، وقال له ما تقول؟ قال: أيها الملك، ذهب هؤلاء ببعيري! فسألهم الفعى عن شأنه، فأخبروه،فقال لإياد :مايدريك انه أعور؟ قال: رأيته قد لحس الكلأ من شق والشق الآخر وافر!
وقال أنمار: رأيته يرمي بعره مجتمعا ولو كان أهلب لمصع به! فعلمت انه أبتر!
وقال ربيعة:أثرُ احدى يديه ثابت، أما الآخر فاسد، فعلمت أنه أزور!
وقال مضر:رأيته يرعى الشقة من الأرض ثم يتعداها فيمر بالكلأ الغض فلا ينهش منه شيئا، فعلمت انه شرود!
فقال الأفعى:صدقتم! وليسوا بأصحابك فالتمس بعيرك0
ثم سألهم الأفعى عن نسبهم فأخبروه، فرحب بهم وحيّاهم، ثم قصوا عليه قصة أبيهم، فقال لهم:كيف تحتاجون إليّ وأنتم على ما أرى؟ قالوا: أمرنا بذلك أبونا، فأمر خادم دار ضيافته أن يحسن ضيافتهم، ويكثر مثواهم، وأمر وصيفا له ان يلتزمهم ويحفظ كلامهم، فأتاهم القهرمان بشهد فأكلوه، فقالوا: ما رأينا شهدا أطيب ولا أعذب منه، فقال إياد: صدقتم لولا ان نحله في هامة جبّار! ثم جاءهم بشاة مشوية، فأكلوها واستطابوها ، فقال أنمار:صدقتم لولا انها غذيت بلبن كلبه! ثم جاءهم بالشراب فاستحسنوه، فقال ربيعة: لولا ان كرمته نبتت على قبر! ثم قالوا: ما رأينا منزلا أكرم قِرى ولا أخصب رَحْلاً من هذا الملك، فقال مضر: صدقتم لولا انه لغير أبيه!!!!!!!!!!
فذهب الغلام الى الأفعى فأخبره بكل ما سمع مما دار بينهم، فدخل الأفعى على أمه فقال: أقسمت عليك الا أن تخبرينني من أبي؟؟؟
قالت: أنت الأفعى ابن الملك الأكبر، قال حقا لتصدقينني! فلما ألح عليها قالت أي بني: إن الأفعى كان شيخا قد أُ ثقل، فخشيت ان يخرج هذا الأمر عن أهل هذا البيت، وكان عندنا شاب من أبناء الملوك اشتملت عليك منه، ثم بعث الى القهرمان فقال: أخبرني عن الشهد الذي قدمته الى هؤلاء النفر ما خطبه؟ قال: طلبت من صاحب المزرعة أن يأتيني بأطيب عسل عنده فدار جميع المناحل فلم يجد أطيب من هذا العسل الا أن النحل وضعه في جمجمة في كهف، فوجدته لم يُر مثله قط فقدمته لهم!
فقال: وما هذه الشاه؟ إني بعثت الى الراعي بأن يأتيني باسمن شاة عنده،فبعث بها وسألته عنها فقال:انها أول ما ولدت من غنمي فماتت أمها، وأنِست بجراء الكلبة ترضع معهم، فلم أجد في غنمي مثلها فبعثت بها!!
ثم بعث الى صاحب الشراب وسأله عن شأن الخمر فقال: هي كرمة غرستها على قبر أبيك، فليس في بلاد العرب مثل شرابها0
فعجب الأفعى من القوم وقال: ماهم الا شياطين! ثم أحضرهم وسألهم عن وصية أبيهم، فقال إياد: جعل لي خادمة شمطاء وما اشبهها، فقال الأفعى:انه ترك غنما برشاء فهي لك ورعاؤها من الخدم! وقال أنمار:جعل إليّ بدرة ومجلسه وما أشبهها،فقال: لك مارتك من الرقة، والأرض! وقال ربيعة:جعل لي حبالا سودا وما اشبهها،ترك أبوك خيلا دهما وسلاحا فهي لك وما معها من موالي! فقيل ربيعة الفرس، وقال مضر: جعل لي قبة حمراء وما اشبهها، قال ان أباك ترك ابلا حمراء فهي لك، فقيل مضر الحمراء0
هذه هي القصة، وتتجلى فيها معالم الفراسة والذكاء والصدق والوفاء جنبا الى جنب ))


شكرا لك يا ابا رائد مرة اخرى وجزاك الله خيرا .

ابن الشمال 05-23-2010 08:19 PM

قصة رائعة
سلمت يدك يا أبا رائد
تحية لأبا ياسر على الإضافة
دمتم بود

نايف بن عوضه 05-24-2010 01:42 PM



الله عليك يا ابا رايد 0 بالرغم من ان هذه القصص من الادب القديم الا انها تجد صداها عند كل من قرأها وان تكررت فكانما يقرأها لاول مره انت رايع في اختيارك وابو ياسر لم يبقي لنا شيئ بارك الله فيكم 00
ومزيدا من مثل هذا 00

صالح بن سعيد 05-26-2010 08:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن (المشاركة 95766)
والله خوش قصة ....يا أبا رائد / أحسن ما أعجبني فيها القاضي ....عرف من الذي ما يستحق الأرث بالتجانس

قصة ظريفة وحلوة ودمها خفيف لا عدمناك .

علي بن حسن



الأخ القدير علي بن حسن

أسعدني مرورك العَطِر وتشريفك لصفحتي .

تحياتي وتقديري لشخصك الكريم .



صالح بن سعيد 05-26-2010 08:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح (المشاركة 95777)
انت الذي على خبري كما ريحة العود0000000اذااحترق بالنار يزداد طيبه
الفاضل صالح سعيد قصه رائعه ذات مغزى اشكرك عليها ولقد اعجبني توقيعك ياريحة العوددمت بود



الأخ محمد سعد دوبح

أسعدني مرورك العَطِر وتشريفك لصفحتي .

وهذا من طِيبك يالطيّب ..

تحياتي وتقديري لشخصك الكريم .



صالح بن سعيد 05-26-2010 08:17 PM


الأخ الغالي عبد الحميد بن حسن

أسعدني مرورك العَطِر وتشريفك لصفحتي .

واشكر على الإضافة الجيده ..

تحياتي وتقديري لشخصك الكريم .



صالح بن سعيد 05-26-2010 08:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الشمال (المشاركة 95788)
قصة رائعة
سلمت يدك يا أبا رائد
تحية لأبا ياسر على الإضافة
دمتم بود



الأخ ابن الشمال

أسعدني مرورك العَطِر وتشريفك لصفحتي .

تحياتي وتقديري لشخصك الكريم .




الساعة الآن 09:08 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir