حلقتَ يا فايز عبر فضاء الحب والوفاء لمن يستحق ..
وبكل أناقة وجمال حرف ..

واستحضرت الكثير والكثير من أدوات الكتابة الفنية بإجادة وبتفوّق لافت .
وأبدعت باقتباساتٍ لم تخرج عن الضوابط الشرعية ..



وضعتُ نصًّا للشاعر المبدع والأخ القدير مسفر الغامدي ، للتحليق في فضاءاته الواسعة ..

وكعادة الشاعر يبتعد عن رتابة الشعر واستنساخه ، ويفتح المجال لتتعدد المعاني وتوالدها في كلّ متلقّي ..


لا أعرف...
إن كنت سأمحو الكلمات
.... لأكتبها ثانية؟!!!
إن كنت سأمحو الكلمات
كي لا أكتبها ثانية؟!!
ما أعرفه:
أن الريح
.. ستوسع أشجار القرية حزناً
حتى آخر هذي الأوراق الصفراء!!
ما أعرفه أيضاً:
... إن الأشجار
لن تبقى عارية أبداً
ما دامت في ذاكرة الأمطار!!


وهناك بعض قصائد ، وسيل مدائحٍ لطاقته الإبداعيّة الهائلة ، يمكن الوصول إليها عبر محركات البحث ..

لكما مني أصدق تهنئة ، وأجمل تحية ..

ودمت يا فايز ،
رائعاً وسامقاً في سماء الإبداع ..

التحية للجميع
 

فايز ...
لن أقول كما قال صديقي ونديم طفولتي ( والذي له معي كلام آخر ) ...
لن أقول : ابني ... ولدي ... قرة عيني ... وما شابهها من عبارات ...
لا أحب هذه الكلمات الأبوية الاستعلائية ، حتى وإن وردت من صديق الطفولة والأودية والمِسْراح والمراح ... صديق الجبال والأشجار ( أبو علي ) ، ومؤلف " معجم البلدان في اكتشاف السُّندان " .... ( وتلك حكاية أخرى ) ...
لن أقول إلا : فايز ...
فايز أيها الصديق والشاعر والحبيب ... يا رفيق الحرف والضوء ، ويا كاشف نار القصيدة ونورها !!
لقد مرّتْ كلماتك كشهبٍ لامعةٍ في سماءٍ مظلمةٍ ... لقد غمرتْني من حيث لا أحتسب ، حتى أنها كادتْ تخطف بصري ... التحية لك ، والشكر لك ، والمحبة لك أيضاً وأيضاً .

الشكر أيضا لكل الأحبة الذين غمروني بحبهم ، ومنحوني فوق ما أستحق :
الأستاذ الصديق والمتجدد دوما : عبد الرحيم بن قسقس ... كلماتك ومشاعرك النبيلة هي الأناقة وهي الشعر ياعزيزي ... ودعوتك للكتابة في ساحتكم العامرة شرف لي .
الشكر أيضا للأستاذ القدير : علي بن جاهمة ، وللكلام العذب من ( عذب الكلام ) ، وللمهراس ( أيُّهُمُ ... فهُمْ كُثْرُ ؟ ) الذي أضاف جَلَبَةً لذيذةً ، لها وقعٌ جميل في الأذن !!
وأخيراً : تحية خاصة للمؤنس ( أنس العبادي ) ، فهو باختياره وتثبيته للمقطوعة الشعرية ، شريك في كتابتها وليس مجرد ناقل لها ...

الخال أبا علي :


كما قلت الاختلاف لا يفسد للودّ قضية ،


و ليس هذا المنتدى و لا سواه إلا لتداول الآراء و تبادلها و لمدّ جسور التقارب و التآلف و الحوار ...



أشكرك سيدي على العودة مرة أخرى و أرحّب بك دائماً و بما تحمله من أفكار ...

مرحبا ألف
 

بسم الله الرحمن الرحيم

سلام الله على الجميع


وشكراً لبرنامج "القوقل" الذي أسقطني هنا

لألتقي بـربع أبو ضياء

واهله الطيبين

وشكري للأخ "فايز ين مسفر "

على نقله مايدور بخلدنا

وماكانت تتوق أن تقوله أنفسنا عن هذا المبدع

لافرق الله شمل الجميع..

وأدامكم على الأخوة..



العابر صفوان..