تطرق الأستاذ القدير أبوحاتم لقصة المنارة في معرض تعليقه
على موضوع أبوخالد في الساحة العامة (يالله ياركاب)
وهذه المنارة ياأبوخالد ولايهون القرّاء هي منارة مسجد العمودي
بحي النعيم وأبوحاتم يسكن بقربها ... وفي عام 1408 تقريباً قمنا
بزيارة للريس وأبوياسر وذهبنا لصلاة العشاء فقال الوالد ممازحاً
عمي عبدالحميد الذي كنت أناد يه حينها خالي بحكم أنّه أخو والدتي من الرضاعة
المهم أنّه قال له حفظهما الله بعد أن شاهد منارة مسجد العمودي (بويتها متآكلة )
: وش تالمناره الجربه معكم ياعبدالحميد
فرد عمي عبدالحميد مباشرة : ولو شفتها ياعلي وهي تحني الهلال
ذا فوق وتحتك كان حزنت زيادة ... طبعاً الموقف دفع الجميع للضحك وكان معنا
العم عبدالله سحاب رحمه الله ...

بارك الله فيك ياعم والقلوب شواهد
والوالد حفظه الله دائم الإستشهاد بك وبمقولاتك
منذ القدم ... أذكر أنّني طلبت منه زمااان 1403
أن يشتري لنا فيديو فقال : والله لو كان يدرجون به فوق
روسهم على قول عبدالحميد مايدخل بيتي .
حفظكما الله من كل سوء .

ابوناهل جهز نفسك بادق عليك يوم من الايام
نصلي بالمسجد ونمر على من نلقى وان كان
ودي بابي حاتم وننسق مع الاخوال
ومحرقي العشاش حتى نتقهوى عنده ومايقتل
القهوووه من بعض العلوم اللي انت خابر

تم ياأبو خالد وبإذن الله مالك إلاّ من يوصلك
إلى عند باب أبوحاتم بعد مانصلي في المسجد
آبو مناره .

اقل وكنت باقل وزدت قلت الله يحييكم ،،،،،،،،،،
مرحبا الف

كفو والله ياأبوحاتم ولايجي منك قصور