![]() |
من القائل ( مسابقه شعريه )
. ***** ( من القائل ) مسابقه شعرية مفتوحة بثلاثه شروط 1- تكتب بيتين من الشعر العربي الفصيح الموزون المقفى وآخر حرف ينتهي به البيت الثاني يكون بداية للبيتين الجديدة أو حسب ما يتفق عليه المشاركين في هذه المسابقة 2- تكتب اسم الشاعر أو الشاعرة فقط الذي ينسب له هذه الأبيات 3- تقوم بنسخ الأبيات السابقه وتلصقها في ردك حتى لا تتكرر الأبيات أو حسب ما يتفق عليه المشاركين مع ملاحظة إن وجدت خطأ في البيتين السابقة أو في اسم الشاعر أو الشاعره تصحح الخطأ وسأقوم بكتابة أول بيتين من الشعر في هذه المسابقة للشاعر قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالِدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَتَلَهَّبُ أذا أول حرف للبيتين الجديدة حرف ( الباء ) ***** |
|
|
http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1226325652.gif 1 اسم الشاعر : قطري بن الفجاءة أَلَـم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخـالِدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَـذنا مالَهُ وَسِـلاحَهُ ..... وَسُـقنا لَهُ نيـرانَها تَــتَلَهَّبُ ------------------------ 2 اسم الشاعر : كعب بن زهير بن أبي سلمى بـانَتْ سُـعادُ فَـقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ***** مُـتَــــيَّمٌ إثْــرَها لـم يُـفَــدْ مَـكْبـولُ وَمَـا سُـعَادُ غَـداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ***** إِلاّ أَغَـنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ ------------------------ 3- اسم الشاعر .. طرفة ابن العبد لِخَـوْلَــةَ أطْــــــلالٌ بِبُرْقَــةِ ثَهْمَـدِ ... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشْمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُـوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُـمْ ... يَقُـوْلـُــوْنَ لا تَهْلـِــكْ أسىً وتَجَلَّــدِ ------------------------ 4 - اسم الشاعر .. الإمام الشافعي دع الأيـــام تفعـــل ما تشـــاء *** وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجـزع لحـادثـه اللـيـالـي *** فمـا لحـوادث الدنيـا مـن بـقـاء تحياتي ........... |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ***** مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ***** إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء *** وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي *** فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ حرف (الدال) ***** |
/ \ قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ / \ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ***** مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ***** إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ / \ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ / \ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء *** وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي *** فما لحوادث الدنيا من بقاء / \ ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ / \ عبدالرحمن السويداء دكـت جحـافـلـنا أحـلام دولتهم ... وبـددتـها هــباءً طـار خـلـفـهـم ورفرفت جملة التوحيد خافـقة ... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم حرف ( الميم ) |
|
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ***** مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ***** إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء *** وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي *** فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ ***** |
قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ***** مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ***** إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء *** وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي *** فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ... تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَـانِـعْ فِي أُمُــورٍ كَثِيــرَةٍ ... يُضَـــرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَــأ بِمَنْسِـمِ |
قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ***** مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ***** إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء *** وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي *** فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ... تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَـانِـعْ فِي أُمُــورٍ كَثِيــرَةٍ ... يُضَـــرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَــأ بِمَنْسِـمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَـانِـعْ فِي أُمُــورٍ كَثِيــرَةٍ ..... يُضَـــرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَــأ بِمَنْسِـمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ ***** |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَـانِـعْ فِي أُمُــورٍ كَثِيــرَةٍ ..... يُضَـــرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَــأ بِمَنْسِـمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ ***** المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر ********** |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا ***** |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ ***** |
/ \ قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ / \ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ / \ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ / \ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء / \ ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ / \ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم / \ د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان / \ أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ / \ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ / \ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ / \ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ / \ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر / \ إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا / \ المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ / \ للشاعر الدكتور / عبدالرحمن العشماوي أوما يوقظ فيك الحس شعــــب .... جمعه من شدة الهول شتــــت؟؟؟؟ أرضه تصلى بنيران رصــــاصٍ .... وشظايا هدمت منها البيــــوت / \ / |
\ قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ / \ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ / \ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ / \ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء / \ ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ / \ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم / \ د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان / \ أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ / \ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ / \ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ / \ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ / \ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر / \ إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا / \ المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ / \ للشاعر الدكتور / عبدالرحمن العشماوي أوما يوقظ فيك الحس شعب .... جمعه من شدة الهول شتت؟؟؟؟ أرضه تصلى بنيران رصاصٍ .... وشظايا هدمت منها البيوت / \ حسان بن ثابت تذكرُ آلاءَ الرسولِ وما أرى ..... لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ مفجعةٌ قدْ شفها فقدُ أحمدٍ ..... فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ |
|
/ \ قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ / \ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ / \ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ / \ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء / \ ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللـه يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ / \ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم / \ د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان / \ أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ / \ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ / \ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ / \ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ / \ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر / \ إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا / \ المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ / \ للشاعر الدكتور / عبدالرحمن العشماوي أوما يوقظ فيك الحس شعب .... جمعه من شدة الهول شتت؟؟؟؟ أرضه تصلى بنيران رصاصٍ .... وشظايا هدمت منها البيوت / \ حسان بن ثابت تذكرُ آلاءَ الرسولِ وما أرى ..... لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ مفجعةٌ قدْ شفها فقدُ أحمدٍ ..... فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ / \ الشاعر : أبو نواس دع عنك لومي فإن اللوم إغـراءوداونـي بالتـي كانـت هـي الـداء صفراء لا تنزل الأحزان ساحتهالـو مسهـا حـجـر مسـتـه ســراء / \ قيس ابن الملوح الا ايها الواشي بليلى الا ترى 00 الى من تشيها او بمن جئت واشيا لئن ظعن الاحباب يا ام مالك00 فما ظعن الحب الذي في فؤاديا / \ |
الأخ العزيز .. عبد الرحيم بن قسقس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع أكثر من رائع .. والفكرة في حد ذاتها جميلة والأعضاء في تنافس جميل .. وحضور .. يُشكرون عليه ولكن .. إذا أستمر الموضوع بهذه الطريقة .. نسخ آخر مشاركة وإدراج الرد الجديد بعدها .. سنواجه مشكلــة .. بعد عــدد قليــل جـــداً من المشــاركات وهي تتمثل في رفــض المنتدى لقبول المشاركة لأنها تجـاوزت عدد الأحرف المسموح به .. كما هو موضح في الصورة التالية .. http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1228226278.jpg لذا أقترح أن يكتفى برد جديد من العضو من غير نسخ آخر مشاركة .. أو زيادة عدد الأحرف المسموح بها إذا أردتم عدم تكرار الأبيات .. لكم مني جميعاً كل تقدير وإحترام دمتم بخير |
أضم صوتي لصوت الغالي إبن القرية واقترح أن نكمل مابدات به الأخت شموخ حرف الياء ثم نبدأ من الألف ثم الباء وبشكل تسلسلي (وأهو نفتكر القرايه من اولها) على قول سعيدصالح أقصد أحرف الهجاء ها قول تم .. |
. ***** شكرا للأخ العزيز إبن القرية على الاقتراح وأنا أضم صوتك وصوت أبو ناهل وسوف اقدم بيتين تكملة لما سبق تبدأ بحرف الياء ثم بيتين جديدة بحرف الألف يُهيبُ بدَمع العَيْن حَتـَّى تدفـَّقـَا ..... وهل يَمْلِكُ الدَّمْعَ المَشُوقُ المُصَبَّأ خَلِيليَّ إنْ أجْزَعْ فقدْ وَضَحَ العُذرُ ..... وإنْ أسْتطِعْ صَبْرًا فمن شِيمتي الصَّبْرُ البيتين الجديدة بحرف الألف لإبن زيدون إذ الحُسْنُ مَرْأى فِيكِ واللـَّهْوُ مَسْمَعُ ..... وإذ كنفُ الدُّنيا لدَيْكِ مُوَطـَّأ أليسَ عجيبا أن تـَشُط َّالنـَّوَى بكِ ..... فأحْيَا كأنْ لم أنسَ نفحَ جَنابكِ وسيكون الحرف الجديد حرف ( الباء ) حسب فكرة ابو ناهل تحياتي للجميع ***** |
شكراً أبا توفيق .. شكراً أبا ناهل حـرف البــاء الشاعر .. ابن زيـدون
بِنتم وبنا فما ابتلت جوانحُنا=شوقًا إليكم ولا جفت مآقينا نكاد حين تُناجيكم ضمائرُنا=يَقضي علينا الأسى لولا تأسِّينا الحرف الجديد .. حرف التـــاء |
/ \ / عمر ابن ابي ربيعه تهيم الى نعم فلا الشمل جامع 00 00 ولا الحبل موصول ولا القلب مقصر ولا قرب نعم ان دنت لك نافع 00 00 ولانأيها يسلي ولا انت مقصر / \ حـرف ~ الثاء ~ / \ / |
. ***** امرؤ القيس
ثِيَابُ بَني عَوْفٍ طَهَارَى نَقِيّة ٌ= وَأوْجُهُهُمْ عِنْدَ المَشَاهدِ غُرّانُ هم أبلغوا الحي المضللَ أهلهم = وساروا بهم بين العراقِ ونجرانِ ( حرف الجيم ) ***** |
لسان الدين الخطيب
جادك الغيث إذا الغيث هَمَا=يا زمان الوصل في الأندلس لم يكن وصلُكَ إلا حُلماً=في الكرى أو خلسة المختلس حرف الحــاء |
. ***** النابغة الذبياني
حانَ الرحيلُ ولم تودعْ مهدداً = والصبحُ والإمساءُ منها موعدي في إثرِ غانيةٍ رمتكَ بسهمها = فأصابَ قلبك غير أن لم تقصدِ ( حرف الخاء ) ***** |
أبوالطيب المتنبي خذ من ثناي عليك ماأسطيعه لاتلزمني في الثناء الواجب فلقد دهشت لما فعلت ودونه مايدهش الملك الحفيظ الكاتبا ........... حرف الدال |
لبيد بن أبي ربيعة
دِمَنٌ تَجَـرَّمَ بَعْدَ عَهْدِ أَنِيسِهَـا=حِجَـجٌ خَلَونَ حَلالُهَا وَحَرامُهَا رُزِقَتْ مَرَابِيْعَ النُّجُومِ وَصَابَهَـا=وَدَقُّ الرَّوَاعِدِ جَوْدُهَا فَرِهَامُهَـا حرف الـذال |
/ \ / للشيخ / عيسى بن مانع ذابت حشاشة خاطري في حبكم 000 وهرعت نحو ضريحكم أتلوذ ذقت الأسى بفراقكم يا سيدي 000 فمتى أراني في رحابك أجبذ / \ حـرف ~ الـراء ~ / \ / |
. ***** السموأل
رَسا أَصلُهُ تَحتَ الثَرى وَسَما بِهِ = إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ هُوَ الأَبلَقُ الفَردُ الَّذي شاعَ ذِكرُهُ = يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ ( حرف الزاء ) ***** |
كعب بن زهيــر
زالُوا فمَا زالَ أَنْكاسٌ ولا كُشُفٌ=عِنْدَ الِّلقاءِ ولا مِيلٌ مَعازيلُ شُمُّ العَرانِينِ أبْطالٌ لُبوسُهُمْ= مِنْ نَسْجِ دَاوُدَ في الهَيْجَا سَرابيلُ ( حرف السيـن) |
. ***** النابغة الذبياني
سبقتَ الرجالَ الباهشينَ إلى العلى = كسبقِ الجوادِ اصطادَ قبل الطواردِ علواتَ معداً نائلاً ونكايةً = فأنتَ لغيثِ الحمدِ أولُ رائدِ ( حرف الشين ) ***** |
المتنبي
شيب رأسي وذلتي ونحولي ودموعي على هواك شهودي أي يوم سررتني بوصال لم ترعني ثلاثة بصدود ............ حرف الصاد |
|
|
. ***** الأعشى
ضمنتْ لنا أعجازهنّ قدورنا = وَضُرُوعُهُنّ لَنَا الصّرِيحَ الأجْرَدَا فاقْعُدْ عَلَيْكَ التّاجُ مُعْتَصِباً بهِ = لا تطلبنَ سوامنا فتعبدا ( حرف الطاء ) ***** |
حرف الطاء طوال قنآ تطاعنها قصار وقطرك في ندى ووغى بحار وفيك إذا جنى الجاني أناة تظن كرامة وهي إحتقار ____ المتنبي _____ ........... حرف الظاء ......... |
. ***** الأعشى
ظَلّ يذُودُ عَنْ مَرِيرَتِهِ = هوى لهُ منَ الفؤادِ وجلْ نَحْلاً كَدَرْدَاقِ الحَفِيضَةِ مَرْ = هوباً لهُ حولَ الوقودِ زجلْ ( حرف العين ) ***** |
عش عزيزآ أو مت وأنت كريم بين طعن القنا وخفق البنود فرؤوس الرماح أذهب للغيظ واشفى لغل صدر حقود ........... المتنبي كالعادة ......... حرف الغين |
/ \ / المتنبي غَـــيرُ مُســتَنكَرٍ لَــكَ الإِقــدامُ 000 فَلِمَـــنْ ذا الحَـــدِيثُ والإِعــلامُ المَجْــدُ عُـوفِي إِذ عُـوفِيتَ والكَـرمُ 000 وَزالَ عَنــكَ إلــى أَعــدائكَ الأَلَـمُ / \ حـرف ~ الفاء ~ / \ / |
الساعة الآن 01:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir