المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله رمزي (المشاركة 45900) الأخ الفاضل / علي أنا من أول المؤيدين للفكرة وأول من يشارك ويساهم فيها بارك الله فيك وانت سباق لكل خير ... وقد اثبت ذلك في زواج ابنائك وابن اخيك ابو رمزي ممكن أقول لك كلمتين ( في زمن مضى أيام الحروب بين القبائل كان هناك حرب بين بني ظبيان وبني كبير . اجتمعت القبيلة عند الشيخ سعيد بن صقر .. قال لهم كل واحد مفتاح صندوقه في جيبه يلحقني المجلس الثاني .. وأنا أقول كل من مفتاح أموره معه فسوف يشاركنا ويؤيدنا ومن كانت مفاتيحه عند أم العيال فأقرأ عليه الفاتحة والتحيات ) قد يكون مع الشيخ حق ويمكن بحكم الشيخة يعرف بعض جماعته انه من جنبها .. لكن لا يؤخذ هذا على الاطلاق . مهما كان القوامة في يد الرجل والحل والربط في يده والرجل العاقل يستطيع ان يداري الامور ويجعل الراي بيده دون تعسف او هظم لحقوق المرأة فهي زوجة وشريكة حياة ولا بد ان يكون لها رأي واحياناً يكون رأيها صائب وليس من العيب نزول الرجل عند رأي زوجته ولنا في رسول الله اسوة حسنة حين امر الصحابة بذبح الهدي ..... وتعرفون باقي القصة حتى لا اثقل على القارئ ... لذلك كل من أيد الفكرة واستحسنها اعتقد أنهم سيكونون السباقون لتنفيذها وستبارك فكرتهم وستجد النجاح دون شك . ولنا في القرى المجاورة أسوة حسنة .. هذا ما نتمناه والفكرة تحتاج الى تنفيذ وبداية من كم شخص حتى يرى الجميع الايجابيات فيقدموا على تنفيذها ولو تدخل العريفة واهل الخير من كبار الجماعة لكان اجدى .... لذا نسال الله ان يصلح الاحوال . وخذ هذه الأبيات لجماح ولا تطيع المره فيما تقل لك فهي لدرب الجميلة ما تدلك وهي تجي راس منقودك وذلك تغديك شيطان تكب علمك وحجتها توفيها مع احترامي للشاعر جماح ليس ما قاله يؤخذ على الاطلاق اذا كانت هذه رؤيته فهي رؤية خاصة لا تعمم على الكل وجهة نظر نقدرها ونحترمها ... ولكن بتحفظ ... ولينظر كل منا حوله من اقاربة ومعارفة يجد ان هناك نساء يتمتعن بعقلية تفوق عقلية بعض الرجال ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية (المشاركة 46059) [color=#008000] لمــاذا نكاد نجزم أن السبب في تعطيل وفشل أي مشروع جماعي نريده .. وراءه نساءنا !!!! لماذا لا نقول إن حب الظهور والسيطرة والتفرد لدى البعض منا هو السبب !! كل ما ذكرتم في هذا الموضوع جميل وبالإمكان تطبيقه إذا أردنا ذلك ولكن صدقوني .. هناك فرق كبير .. بين الواقع والتنظير !! نعم اوافقك فيما اشرت اليه ...[/color] وعلى حد علمي أن هناك ملكات وزواجات .. ستتم خلال إجازتي الربيع والصفية القادمتين .. إن شاء الله تعالى .. لأعضاء معنا في الساحات يطالبون بالزواج الجماعي .. أتمنى أن يبدأوا بأنفسهم .. ويعلقوا الأجراس .. ليكونوا قدوة نقتدي بها.. وجهة نظري تقبلوها بصدر رحب دون تأوليها إلى أشياء أخرى وأختم كلامي بجزء من قصيدة للشاعر صالح اللخمي تناسب مقام الحال.. وأكثر الناس وقت العافية ما عاد أحلى من هروجـه وإن جات الزحمة كنك من المضيلف وكنه من سبيـع دمتم بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الوادي (المشاركة 46065) «®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®» الموضوع ليس للمرأة ولكن هي ترجمة لواقع مؤلم وزفرة من قلب على حال المرأة نعم هن يملكن تاريخاً مشرف في صدر الإسلام والغريب انهن الآن ليس لهن حق في المشاركه لماذا البعض يرى الأنثى وجه شؤم (واذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً و هو كظيم * يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هونٍ أم يدسه فى التراب ألا ساء ما يحكمون) (وإذا الموءودة سئلت * بأي ذنب قتلت) كانت المرأة لا ترث شيئاً كانت اذا حاضت لا تؤاكل ولا تجالس , بل قد تطرد خارج البيت إلى أن تطهر النظرة المظلمة للإناث أنهن مظنة وعار وراس فتنة وووو لازال البعض يلحق ذكرهن بكلمة (أكرمكم الله) هل ذكر اسم المرأة عيباً ؟؟؟؟ هل هذا كله من الإسلام ؟؟؟ لا أظن أن هناك دين من الأديان كرم المرأة وفتح لها مجالات المساهمة في صنع التاريخ وصناعة النهضة وقيادة المجتمع مثلما أكرمها الإسلام هذه حقيقة لا يماري فيها أحد بل ان الإسلام حررها من الظلم الذي كان يمارس عليها في الجاهلية واعطائها حق الحياة بعد أن سُلب منها هذا الحق الإسلام أعطاها حق المشاركة في نهضة المجتمع بفاعلية فهي كانت تشارك في الحروب كمقاتلة وتشارك في التعليم وتشارك في علاج المصابين وتشارك في الفتوى ورواية الحديث لقد قالت الربيع بنت معوذ (رضي الله عنها) كما روى البخاري في صحيحه : ( كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنسقي القوم ونخدمهم ونرد القتلى والجرحى إلى المدينة) المرأة هي خديجة بنت خويلد وفاطمة الزهراء وعائشة بنت الصديق والخنساء ووو الآن وفي هذا العصر مسكينة هذه المرأة وفي الختام (المرأة نصف المجتمع .. وهي تلد النصف الآخر) والسؤال : هل (نصف المجتمع) وجه شؤم وراس المنقود والذل ؟؟ وهل ينطبق عليها ولا تطيع المره فيما تقل لك فهي لدرب الجميلة ما تدلك وهي تجي راس منقودك وذلك تغديك شيطان تكب علمك وحجتها توفيها «®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»

طرح مثل هذه المواضيع المهمة هو ما نسعى إليه
الملَك : نراها تقام في قصور الأفراح والزواجات فيها من البذخ والإسراف
ما نراه ونكتفي بالتأسف وهز الرؤوس
لماذا لانكوّن ائتلافا تحت مسمى ( أصدقاء المتزوجين من الشباب ) أو أي مسمى تقترحونه
ونبدأ بتعليق الجرس ......
الاتصال بأصحاب الشأن والتنسيق
هناك أشياء كثيرة تستحق الطرح والمناقشة
الزواجات
الملك : وليتنا نرجع إلى الماضي وتكون في المنزل بين أصحاب الشأن فقط
العزاء : ألا ترون معي أن العزاء أصبح مثل الأفراح ؟؟؟ عشاء وغداءلمدة ثلاثة أيام
البذخ في العزايم ، لماذا لا نعيد النظر فيها فتكون وجبة لكل فرد تعد سلفا والزائد يعطى للجمعيات الخيرية
المهور : لماذا لاتخفض فتكون ثلاثين ألف فما دون ؟؟؟؟؟
ساعدوا الشباب على حياتهم بارك الله فيكم
شكرا لك يا أبا أديب

من العادات الجميلة لدى أكثر عائلات وقبائل المملكة أن الزواج عملية مشتركة بين العائلتين.. يتقاسمان الفرح والبهجة.. يقوم الشاب بدفع المهر وتجهيز عش الزوجية ـ أو قل قفص الزوجية ـ ويقوم بتأثيثه، ويرتب حجوزاته الخاصة به.. بينما تقوم عائلة العروسة بتولي باقي المهمة.. بحيث تقوم بترتيبات مكان الزواج والعشاء والتجهيزات الأخرى كتوجيه الدعوات وغيرها!
ليس أروع من المشاركة في تحمل المسؤولية.. وكما أن الأهل يفرحون ويحتفلون بزواج ابنهم ينبغي أن يكون هذا هو الوضع أيضاً مع ابنتهم.. فالمسألة يفترض أن تكون بالنسبة لهم فرحا حقيقيا.. ما الذي أود الوصول إليه؟
المشكلة أن هناك بعض العائلات والقبائل ترى أنه من المعيب أن يتدخل أهل العروس في موضوع الزواج، أو تحمل أدنى جزء من تكاليفه.. بل وحتى وقت قريب لم يكن البعض يحضر زواج ابنته وينسب هذا الفعل القبيح إلى "الرجولة" ومكارم الأخلاق زوراً وبهتاناً!
مكارم الأخلاق أن تفرح لزواج ابنتك كما تفرح لزواج ابنك.. أن توجه الدعوات لزواج ابنتك كما توجه الدعوات لزواج ابنك.. أن تشارك في زواج ابنتك كما تشارك في زواج ابنك.. أن تشترط كتابة اسم "ابنتك" في بطاقات الدعوة للزواج كما تفعل مع ابنك.. هنا تحديداً "يعلّق الجرس"، تناقشنا وكتبنا دون جدوى.. إذ ليس من اللائق أن يكتب اسم العريس في "بطاقات الدعوة" بينما تتم تغطية اسم ابنتك بغطاء" كريمة فلان" وكأنها فضيحة.. كما يفتخر أهل العريس بابنهم "بعض الأبناء لا يساوي نص ريال".
يجب أن تفتخر أنت بابنتك التي تعبت على تربيتها وتعليمها وجعلت منها إنسانة رائعة بكل المقاييس.. يجب أن تشترط كتابة اسمها بـ"البنط العريض".. وإن كان "عريس الغفلة" يخجل من ذكر اسم ابنتك في رقاع الدعوة، فثق أنه لا يستحق الاقتران بها!