![]() |
الأخت الفاضلة : بدور الساحة الأدبية وزوارها يشكرونك على الحضور المميز والمشاركات المتميزة. كلنا أمل باستمرار التواصل لتزويدنا بالجديد المفيد. وفقكِ الله وبارك جهودكِ الملموسة. مشرف الأدب |
الفاضل الأستاذ مشرف الأدب
سعدت بهذه اللفتة الكريمه وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الساحات وأعضائها الكرام دمت بكل نقاء وارتقاء كل التحايا على جهودكم الرائعه ود يمتد ويتجدد بكم آل الساحات وعبق ورد ينداح شذاه ليعانق قلوبكم الصافية |
وبعد أن تغيّب فرقدك لليلتين جئتني تتصبب لهفة ولظى أوسعت كل حنين أشواقي قُبَل
واستعذبت روحي احتضان لحظات اللقاء ياجنّة الروح التي زرعت بدنياي الجديدة أنهراً تجري بأقدار الهوى نشوانة فترد روحي بعد أن كانت تبيت على الطوى تسامر النجم وترنو للأمل |
صباح الحب والمطر وضوء شمس يومنا إذا سطع
في كل منحنى ومرتفع على أوطاننا جميعها رغم غياب النصر والهزائم رغم المصائب والمحن يسعد صباحنا لأننا على الطريق الواحده في المنخفض والمرتفع |
على حفيف وريقات شجر التوت
تنام شرانق الفراش تنتظر المساء الصيفي لتجدل حكايا السهر تنتظر كيزان النجوم المعلقة بكبد السماء الصقيلة بالحلكة المحلاة بأرصفة صيفية يترنم عليها السمار بُعَيد نهار حافلٌ بالتعب مضنى بالعتب شاحب بالهجير |
في منحدر تلك الصُّدُرْ
كانت تسوق اغنامها كانت تزف الريح عطر أنفاسها كانت كأمي ناعمه حتى على وضح النقا غنت لحوناً حالمه أمي لها إسم كإسمك فاطمه لكنّها كانت تروّض وقتها قبل الضحى وتسوق في المرعى رحيق السابله تجلد غصون الوقت في إبكارها وتصون نفساً أن تردَّى هااااااااااائمه بالله ياريح الصبا عنّي خذي هذا السلام وأن تكوني سالمه |
أغذ السير نحوك قيد لهفة
أشذب صوتي المبحوح حتى أجاري صوتك المسكون وجدا أعانق فيك لحظات اللقاء وأقتسم الدقائق معك نجوى ولا أجدك سوى ليلٌ تسربل بنجم راح ينشر ضوء نشوى يهزني الحنين إليك دوماً ومالي فيك إلاّ صوت ذكرى ستتركني محال ياحبيبي وترحل عندما ترتاد أخرى؟! |
سانحة يوم امنحني بعض الوقت لأرتب فيه بقاياي وأغمرني بهالة حبك العنيف دعني أدوزن حنجرتي التي لاترق لمستوى أجمل وتر في حنجرتك أعطني سانحة يوم أنثرك داخل روحي وأستلذ بقطرات عشقك المتدفقة نحوي في جموح مهيب000000 وكن على ثقة أني منحتك كل تفاصيل قلبي رغم بنفسجيته |
مذاق الليل له نكهه فريده
مع صوتك وقيثارة طلال |
http://www.youtube.com/watch?v=BKUStjqkeNU
دمعة ترقرقت في عينيّ وابتلعت تأجج بحتها بكل مرارة التوق إليه من ثم كتم آهته كعادة الرجل كانت تلك نبذة مختصرة لمهاتفة في حلم لم يكتمل حين بقي الهاتف الخلوي مغلق الى اشعار آخر00 |
الساعة الآن 02:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir