![]() |
نور عيني حبّه .. يعـني لي أكـبر انتصار .. حاز عرش ٍ مـن ملوك الأرض مآ حازه ملك كن قلـبي من بعد مآ حبه علّق شعار : الرجاء الأبتعاد .. "القلب هذا ممتلك" |
. غاب القمر وانكسر وجه المرايا فيك = والحزن نثر على وجهي شظاياها والليل اصبح عذاب وحسره وتشكيك = يرسم همومه واحاول اتحاشاها حتى المدينة حزينه عينها تبكيك = ويبكيك قلبي وعيني نثرت ماها ياغايب عن عيوني خاطري يطريك = في كل لحظة عيونك كيف بنساها لوغبت ماغاب طيفك عني وطاريك = كنك معي في خفايا الروح واقصاها الله يصونك ويهنيك بشوفة غاليك = وتقر عينه بشوفك ياهنياها يامن سلب مهجتي هذا العنى يرضيك = وغيبتك عنا صعيبه ماقويناها ودي اجبر كسر وجه المرايا فيك = واحضن همومي وابروزها بمراياها . . . . . . . . . . |
. [table1="width:95%;"] | [/table1]حبيبي /~ لا أوصيك شد حيلك في .. |. جروحي .| ماتدري إن جروحك تمون /~ . . . . . . . . . |
. لاتغرك ضحكتي ولا اسلوبي = اعرف اعزاز النفوس من الرديه كم وفولي ناس وكم ناس غدروبي = وكم كسبت بطيب نيه سوء نيه كل هذا والجروح تزيد صوبي = والمجامل والتملق والخطيه . . . . . . . . . . . . |
ترى كثير أحيآن ودي [ أصارحكـ], و أقول لك : أني تعبت بـ غيآبك . . ودي أجيك من الوله ثم | أصآفحك . . و أقول لك : بـ الله يكفي . . !! عذابكـ |
. *****
وقائلة والدمع سكب مبادر = وقد شرقت بالدمع منها المحاجر كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا = أنيس ولم يسمر بمكة سامر بلى نحن كنا أهلها فأبادنا =صروف الليالي والجدود العواثر ***** |
اقتباس:
الاستاذ عبد الرحيم قسقس ممتن لمرورك وما اضفته ..., هذه قصيدة لـ مضاض بن عمرو بن الحارث الجرهمي يُقال انها قد تكون من اقدم ما قيل في مكة والقصيدة في كتاب الاغاني . وهذي قصيدة للشاعر محمد حسن فقي بالمناسبة : مكّتي لا جلالٌ على الأرضِ ..يداني جلالَها أو يفوقُ ما تبالينَ بالرشاقةِ و السحرِ .. فمعناكِ ساحرٌ و رشيقُ سجدت عندهُ المعاني فما .. ثمَّ جليلٌ سواهُ أو مرموقُ و مشى الخلدُ في رحابِكِ مختالاً .. يمدُّ الجديدُ منهُ العتيقُ أنتِ عندي معشوقةٌ ليسَ يخزي .. العشقُ منها و لا يُضِلُّ الطريقُ ما أُباهي بالحسنِ فيكِ .. على كثرة ما فيكِ من مغانٍ تشوقُ أنتِ قدسٌ فليسَ للهيكلِ .. الفاني بقاءٌ كمثلِهِ و سموقُ كلّ حسنٍ يبلى و حسنكِ يا مكّةُ .. رغمَ البلى الفتيُّ العريقُ دَرَجَ المصطفى عليكِ فأغلاك .. و أغلاكِ بعدهُ الصّدّيقُ وَ شكوكٌ من الرّجالِ سبوقُ .. جدٍّ من خلفِهِ فجلّى سبوقُ إن أرادوا القتالَ أرجفتِ الأرضُ .. و ضاقت على العدوِّ الطريقُ أو أرادوا السّلامَ رحّبَ .. بالسّلمِ عدوٌّ أصابهُ التمزيقُ ليسَ بغياً قتالُهُم إنه الرشدُ .. ينيرُ السبيلَ و التوفيقُ كانَ في اللهِ حربهم و العداواتُ .. و في اللهِ سلمهم و الوثوقُ نَجِدُ الأنسَ في رحابِكِ .. و البسطةَ حتّى كأنّنا ما نضيقُ و يشدّ القلوبَ نحوكِ يا مكّةُ .. حبٌّ يطوي القلوبَ وثيقُ ما نطيقُ الفراقَ عنكِ و هل .. يحملُ قلبٌ في الحبِّ ما لا يطيقُ يا نفوساً تطوفُ بالبيتِ .. لولا حرمة البيتِ ميّزتها الفروقُ أنتِ لولا الإسلامُ كنّا نرى .. السابقَ منّا يفوتهُ المسبوقُ |
الأخ : ســــاري ساحة الأدب الفصيح تفتخر بك وبأمثالك من الأعضاء النشطاء الذين يثرون الساحة بكثير من المواضيع، وتقدر جهدك وتفاعلك المتواصل .. فاستمر حفظك الله وجميع محبي الشعر الفصيح لك من المتابعين. دمت بود ولك أجمل ورد. |
احسساسكـ الدافي .. لاجا من نصيبي ..♥! ماعـــاد ابي من باقي العالم ♥ احسسسسسسساس ♥ |
" رجعنـــاا ... بعـد طوول غيـاآآب رجعنــاا ... بس رجعنـا أغــرآآب " |
الساعة الآن 07:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir