![]() |
|
ومن هاب الرجال تهيَّبــوه ومن حَقِـرَ الرجال فلن يهابا وما قضت الرجال له حقوقا ومن يعص الرجال فما أصابا |
إذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه .. فكل رداء يرتديه جميل إذا أنت أكرمت الكريم ملكته .. وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا كفى المرء فضلا أن تُعَدَّ معايبه إذا حضر الماء بطل التيمم اذالم تستحي فأفعل ما تشاء أطهر الناس أعراقاً أحسنهم أخلاقاً أعرف الناس بالله أرضاهم بما قسم الله له اعف عما أغضبك لما أرضاك أفضل الجود العطاء قبل الموعد الأقربون أولى بالمعروف (حديث) الْبِشْرَ دال على الكرم التكبر على المتكبر تواضع التواضع من مصائد الشرف الجودة من الموجودة الحر تكفيه الإشارة الحِلْمُ سيد الأخلاق الدال على الخير كفاعله دمتم بخير |
شموخ .. مشاركات متميزة .. لا عدمنـاك فجــر .. شكراً لتواصلك .. تسلم يـدك طارق بن سعيد آل شويل .. تواصل مستمر .. لا عدمناك أحمد بن فيصل .. شكراً لتواصلك .. أخي الحبيب جزاكم الله خير دمتم في حفظ الله |
. ***** للإمام الشافعي رحمه الله آداب النصح تعمدني بنصحك في انفـرادي ... وجنبني النصيحة في الجماعة فإن النصح بين النـاس نـوع ... من التوبيخ لا أرضى استماعه وإن خالفتني وعصيت قولـي ... فلا تجزع إذا لم تعط طاعـه واعظ الناس يا واعظ الناس عما أنت فاعله ... يا من يعد عليه العمر بالنفس أحفظ لشيبك من عيب يدنسه ... إن البياض قليل الحمل للدنس كحامل لثياب الناس يغسلها ... وثوبه غارق في الرجس والنجس تبغى النجاه ولم تملك طريقتها ... إن السفينة لا تجري على اليبس ركوبك النعش ينسيك الركوب على ... ما كنت تركب من بغلٍ ومن فرسٍ يوم القيامة لا مال ولا ولد ... وضمة القبر تنسي ليلة العرس ***** |
أنظروا الى عظمة الله سبحانه وتعالى ورحمته في عباده مالحكمه في ان ماء الإذن مر ,ماء العين مالح, وماء الفم عذب؟ اقتضت رحمه الله أن : جعل ماء الأذن مرا في غاية المرارة لكي يقتل الحشرات والأجزاء الصغيرة التي تدخل الحشرات. ولو كان حلواً لدخلته النملات ونحن في مرحلة النوم مثلاً وجعل ماء العين مالحاً ليحفظها لأن شحمتها قابله للفساد فكانت ملاحتها صيانة لها. وجعل ماء الفم عذباً ليدرك طعم الأشياء على ماهي عليه إذ لو كانت على غير هذه الصفه لأحالها إلى غير طبيعتها |
لا تظلمن اذا ماكنت مقتدرا فالظلم اخره يأتيك بالندم تنام عيناك والمظلوم منتبها يدعو عليك وعين الله لا تنم |
قصة الرجل المجادل
في يوم من الأيام، ذهب أحد المجادلين إلى الإمام الشافعي، وقال له: كيف يكون إبليس مخلوقا من النار، ويعذبه الله بالنار؟! ففكر الإمام الشافعى قليلاً، ثم أحضر قطعة من الطين الجاف، وقذف بها الرجل، فظهرت على وجهه علامات الألم والغضب. فقال له: هل أوجعتك؟ قال: نعم، أوجعتني فقال الشافعي: كيف تكون مخلوقا من الطين ويوجعك الطين؟! فلم يرد الرجل وفهم ما قصده الإمام الشافعي، وأدرك أن الشيطان كذلك: خلقه الله- تعالى- من نار، وسوف يعذبه بالنار |
|
الساعة الآن 06:14 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir