ّ
 

بكل اعتزاز استاذي وصاحب الفضل عليه بعد الله في المرحله الابتدائية

والله رائع
وربي رائع
ما قدمته هنا ايها الذهبي
شكرا من الأعماق أخي الفاضل القدير الأستاذ علي ابو علامة على فتح هذه النافذة التي من خلالها ننظر إلى الماضي فنتذكر أعزاء قاموا على تعليمنا وتوجيهنا وتدريسنا في أيام لا تنسى ولحظات لا تمحى
نتذكرهم فندعو لمن مات بالرحمة والغفران وأن يسكنه فسيح الجنان ومن بقي على قيد الحياة أن يمتعه الله بالصحة والعافية وأن يختم حياته بخير
أولا لا ننسى أستاذنا ومربينا والذي كان يحرص على كل لحظة نقضيها في المدرسة أن تكون لحظات نستفيد منها
إنه الشيخ علي دغسان " رحمه الله وأسكنه فسيح جناته "
ولا أنسى أستاذي علي بن أحمد العباير
وأستاذي علي الفاران
وأستاذي علي عجير
وأستاذي الذي بدعت في حصة الرياضيات التي كان يدرسها لي في الصف الخامس الابتدائي
الأستاذ القدير سعد بن صوهد أسأل الله في علاه أن يسكنه الفردوس الأعلى من الجنة هو ووالدي وجميع المسلمين.
في المرحلة المتوسطة
الأستاذ صالح الحجي رحمه الله
الأستاذ محمد عياش اجتماعيات رغم أنه كان يقسوا علينا إلا أننا نكن له كل تقدير واحترام عفى الله عنه
الحقيقة هم كثر
نسأل الله الرحمة لمن مات والعافية لمن بقي

أذكر أن ألأستاذ علي عجير كان يدرسنا التعبير في الصف الثالث الابتدائي وتذكرون موضع الفئران مع القط الذي كان يؤذيهم فاتفقوا جميعا أن يجدون طريقة يعرفون أنه قادم ليحذروه.. ولكن أنّا لهم ذلك. فاتفقوا أن يضعوا جرسا في رقبة القط وعندما يأتي يرن الجرس فيهربون.
كان الأستاذ علي عجير يشرح القصة بشكل جعلني أعيش أجواء القصة ( هههههههه )
وما هي إلا لحظات حتى سمعت الأستاذ أثناء الشرح يقول بصوت عال
" من يعلق الجرس في رقبة القط "
وفجأة وجدت نفسي أصرخ:
أنا ياستاد أنا ياستاد أنا ياستاد
ههههههههههههه هههههههههههههههههه ههههههههههههه ههههههههههههه

والله لا أنسى ولن أنسى ذلك الموقف
الجميع لم يتمالك نفسه فانفجر ضاحكا وبقيت هذه القصة في مخيلتي منذ ذلك الوقت.