وقد قيل ان هناك قصة حول هذا المثل 0 0
أنه كان هناك شيخاً من غامد مشهود له بالذكاء والفطنة والحكمة وكان عنده عصا دائماً مايتكئ عليها وهو جالس ويدخل طرفها في لحيته الكثيفة ، فوفد عليه أناس وكانوا يبغضون هذا الشيخ فأخذ أحدهم عصاته التي كان يتكئ عليها خلسة ونجسها من المكان الذي كان يدخلها في كثافة لحيته ومن سوء حظه أنه رآه.
فصنع لهم عصيدة وأخذ الشيخ عصاته وأخذ يسوط بها العصيدة وأمرهم أن يأكلوا منها عنوة وهو يقول: (كرامة غامد للحاها ولهذا اؤئد ما اورده حفيد دغسان رحمه الله وهناك قصص تدور حول هذا واقربها هذه ) 00

دائماً أشاهدها عند السفر وأعلم أن إسمها الثلاث الغامديات ولا أعلم لماذا سميت بذلك
والدي العزيز نايف بن عوضه
شكراً جزيلاً لك ومتعك الله بالصحة والعافية
فقد وضحت لنا قصتها القريبة إلى الواقع بالفعل
أشكرك مرة أخرى وكل عام وأنت ومن تحب بخير
..

شرفني مرورك واعجابك ودعواتك التي هي منتهى حاجتي متعك الله بالصحه وكل عام وانت بخير 00

هذا كلام لا يليق
لا بالمنتدى
ولا باسم الجبال
باختصار عاري من الصحة

والله اعلم ربما تكون فزورة

يارجال هذا تاريخ وليس حكاوي الذي ما لديه علم واضح وصريح ومثبت بالدلائل

الرجاء يبحث ان المعلومه الصحيحه

اخي اشكرك 0 ولعل في اختلاف الروايات 0 وصول للحقيقه 0 التي لن تكون غير ما اشرنا اليه 0 ويقبله العقل والمنطق ونحمد الله كانت القرى في القبيله الواحد تتحارب مع بعضها 0 حتى اكرمنا الله بهذه الدوله التي قضت على العصبيه وجعلتنا اخوان امد الله بعمر ولاة امرنا 0 وربما هناك من له اراء غير هذا 0 المهم عرفنا بعض المعلومات عنها 00