![]() |
اقتباس:
بل صفحتي مشرقة بوجودك ومشاركتك لي أيها العزيز الغالي ، أمّا القصيدة التي قدّمتها للشاعر الكبير أبو جعيدي رحمه الله فعظيمة بعظمة صاحبها ، عظيمة في معانيها ، عظيمة في ألفاظها في صورها ، ما أجمل هذه الكلمة (يطمي )ووضعها في هذا الشطر : ( والذي طاوع الشيطان ما يطمي الا في سقر ). أشكرك جزيل الشكر . |
أشعر الشعراء في غامد وزهران : ( خرصان ) حين قال : البدع : المشالح تقل ميد الجباب اصدري يا صوف ضان لا فرّش لك فراش ولا كتب لك معاش ولا عنيزه لو تذلين من قرشين ما أحد يقل فين الجبـــــوب انظري صوف سمحات الذي بالقصب وعلام هيله عالموظف وعالشيخان وعلى المدرس والرشيد قالت الجبه آنا ادفي القلب وآنا صوف صافي وانت لا جا الربيع الله يعلم بحالك يا وبر إنت حوكة تهامي ما تقاوي الحجاز ولا بريده يوم تبدي الضريبة كنّك الطايرة مالي هوا خيرت الله تتغندر في القيظ وآنا في الربيع الــــــرد : يالله يا ذا جعلت التمر بين السعف منصوف ضان تمر بيشة سري ماهو بتمر الرياض ولا عنيزه خل تمر الحسا ليت المواتر ترده مالجبوب لا تقل طاح في الروشان وفي العطوف على مهيله لا تبادوا له التجار من كل زربه مالرشيد عند صبيان غامد يقطعونه هليل وشي صافي يعرفون الفوايد مالهم يلتقي بحر وبر وانحن ابني خثيم الهوج والضيف نتباشر بريده لا تقل واحد منا يقل في الكرم مالي هوا لويظلي الطلي بالفين والشوقبي من نص ربيع هذه القصيدة تنطوي تحت ما يُسمّى إن صحّ لنا ذلك بالشعر التمثيلي وهو الشعر الذي يعتمد على فنّ الحوار وإن كان الشعر التمثيلي يزيد على ذلك بتأديته تمثيلا على المسرح ، ويعتبرُ نقّاد الأدب ومؤرخوه أنّ اليونانييّن هم أول من عرف هذا النّوع من الشعر وأنّ الشاعر العربي الكبير أحمد شوقي هو أول من أدخله إلى الشعر العربي . والسؤال الذي يطرح نفسه هل كان ( خرصان ) رحمه الله على علمٍ بكلّ ذلك ؟ إنّ الشاعر الكبير خرصان في هذه القصيدة يضع اللبنة الأولى للشعر التمثيلي في الشعر الجنوبي ،وأستطيع أجزم أنّه لم يكن علمٍ بكلّ ذلك لكنّها قوّة الموهبة وروح الإبداع . |
أخي الفاضل الأديب الشاعر / أحمد بن قسقس سلام الله عليك وعلى كل مطلع على هذا الموضوع المبارك 0 وبعد : أولاً / أشكرك على فكرة هذا الموضوع الجديدة والمفيدة ، والتي تكشف لنا عن قدرات شعراء الشقر الماضين والحاليين ومكامن القوة في قصيدة كل شاعر منهم وذلك بتسليط أضواء (( التليسكوبي القسقسي )) على كل حرف من كل كلمة من كل محراف من كل قصيدة من القصائد المختارة ، والتي منح صاحبها لقب ( شاعر غامد زهران ) وهو سام فخر وإعتزاز لكل شاعر خاصة إن كان من أديبنا الغالي ( أحمد قسقس ) 0 ثانياً / أشكرك على إختيارك لقصيدتي الإجتماعية ( إبن العم ) وجعلها تزاحم هذه الدرر الثمينة وجعلني أطاول هذه القامات الشعرية والتي أكن لها الكثير من الإحترام والتقدير 0 ويعلم الله تعالى أنه أنتصب شعر رأسي فخرا وإعتزازا عندما قرأت مداخلتك التي أوردت بها قصيدتي ولا أملك لك إلاّ الدعاء على حُسن ظنك بالقصيدة وقائلها 0 ولتعلم يا عزيزي أنني لا أبدع القصيدة من فراغ - خاصة القصائد الإجتماعية - إنما تكون عن تجارب شخصية لي أو لأحد الأحباب والأصحاب والتي أحاول توظيفها في قصيدة للفائدة 0 وبما أنك أوردت طرف ( الرد ) فأسمح لي أن أشارك بإعادة كتابة القصيدتين ( البدع والرد ) لتعمّ الفائدة :
بدع / حسن الدوسي : = يا سلامي على قُصُورٌ بِناها الوفاء ماهو بُلُك= سَيّسَتها الجمايِل وإن لَمَع بارِقٌ ما خيرمنها= واركان الجدر ما تهتزّ لو للرّعد دُنياودين= ما كما ذا القُصُور بداخِل الدّيره واقاصي بلدنا= واعتِبِرها السّند لا مال جنب الوفي والرّاس مال= حرّم الله يا قصر الوفاء ما مثيله ميْت قصرا= خلّ عنِّي بيوتٌ عُمِّمت بالحصى واللبِن عمّ= القصور التي بالجود تُبنى ترايا احصونها= --= رد / حسن الدوسي := ياابن عمّي تراك اخطيت وإنّ الخطأ ماهو بلك= كيف تطمع في اموالي وربِّي عطاك آخير منها ؟ != عِندك المال والمنصب وحِزت الشّرف دُنيا وديِن= لا يغرِّر بك الشّيطان وتبدِّل القاصي بالادنى= واعلم إنّ الطّمع قتّال وإنّ القناعه راس مال= انا لا زُلت اقول إنّك ولد عمِّي اللي ما ايتقصرا= وإنّ ما مِثلك آبِن خال وقت الطّلب وإلاّ ابن عمّ= لكن احذر مِن الزّلّه وربعك ترى يُحصُونها= --= وسلامة الجميع ؛؛ - أخي الغالي أحمد قسقس : أتذكر أنني قلت قصيدة إجتماعية أخرى ليست بعيدة عن الهدف ، إسمح لي أن أعرضها على نظرك ونظر الإخوة المطلعين لإبدعاء آرائكم حولها :
بدع / حسن الدوسي : = آبو احمد يقول : يوم اعتِزِي في لابتي وانتخي = لجل ردّ العُدا ، واللي نوى الفِتنه ، وناوي انتوى حد = دقلنا مِثل سيلٌ قبل مِسياله وفيضه رعود = نِلتِقي الخصم والبُندُق بيدنا والحُزُم عالمثاني = بُندُقٌ يشلع اكباد العُدا فالحرب ونطال به = لسعته لسع دابٌ درّك الطُرقي بعد ناتق السُّم = ولا تلحّق على الاسعاف والسُّم انتزى فالكِبِد ! = إنحن ( دوسين ) ما خِذنا على الذّلاّت والغيّ رسمي = رسمنا فالمدوح وغيرها ما ينبغي رسمنا = -- = رد / حسن الدوسي : = والله مااجفاك واحُدّك على درب الخطر وانت اخي = ادري إنّ الهدف ما بيننا واحِد وانا وانت واحِد = اصلنا مِن بعضنا بعض وانا وانت مِن ظهر عود = غير اشوفك تركت العِلم الاول مقصدك عِلم ثاني = وانحن ندرى الملام ، ومثلكم ما وِدّنا نطالِبه = إذا طاوعت شور ابليس واعوانه تبي ناتقسّم = فاابشر ماليوم ( وانا اخوك ) لي بِدٌّ ترى والك بِدّ = وإذا يرضيك اشُد عن البلد والدّار واغيِّر اسمي = اعتبرني غُرُبت ولا زهمت ازهم بغير اسمنا = -- = وصلى الله على سيدنا محمد ؛؛؛ |
[QUOTE=حسن الدوسي;84400][center][size="5"]أخي الفاضل الأديب الشاعر / أحمد بن قسقس
سلام الله عليك وعلى كل مطلع على هذا الموضوع المبارك 0 وبعد : أولاً / أشكرك على فكرة هذا الموضوع الجديدة والمفيدة ، والتي تكشف لنا عن قدرات شعراء الشقر الماضين والحاليين ومكامن القوة في قصيدة كل شاعر منهم وذلك بتسليط أضواء (( التليسكوبي القسقسي )) على كل حرف من كل كلمة من كل محراف من كل قصيدة من القصائد المختارة ، والتي منح صاحبها لقب ( شاعر غامد زهران ) وهو سام فخر وإعتزاز لكل شاعر خاصة إن كان من أديبنا الغالي ( أحمد قسقس ) 0 ثانياً / أشكرك على إختيارك لقصيدتي الإجتماعية ( إبن العم ) وجعلها تزاحم هذه الدرر الثمينة وجعلني أطاول هذه القامات الشعرية والتي أكن لها الكثير من الإحترام والتقدير 0 ويعلم الله تعالى أنه أنتصب شعر رأسي فخرا وإعتزازا عندما قرأت مداخلتك التي أوردت بها قصيدتي ولا أملك لك إلاّ الدعاء على حُسن ظنك بالقصيدة وقائلها 0 ولتعلم يا عزيزي أنني لا أبدع القصيدة من فراغ - خاصة القصائد الإجتماعية - إنما تكون عن تجارب شخصية لي أو لأحد الأحباب والأصحاب والتي أحاول توظيفها في قصيدة للفائدة 0 وبما أنك أوردت طرف ( الرد ) فأسمح لي أن أشارك بإعادة كتابة القصيدتين ( البدع والرد ) لتعمّ الفائدة :
بدع / حسن الدوسي : = يا سلامي على قُصُورٌ بِناها الوفاء ماهو بُلُك= سَيّسَتها الجمايِل وإن لَمَع بارِقٌ ما خيرمنها= واركان الجدر ما تهتزّ لو للرّعد دُنياودين= ما كما ذا القُصُور بداخِل الدّيره واقاصي بلدنا= واعتِبِرها السّند لا مال جنب الوفي والرّاس مال= حرّم الله يا قصر الوفاء ما مثيله ميْت قصرا= خلّ عنِّي بيوتٌ عُمِّمت بالحصى واللبِن عمّ= القصور التي بالجود تُبنى ترايا احصونها= --= رد / حسن الدوسي := ياابن عمّي تراك اخطيت وإنّ الخطأ ماهو بلك= كيف تطمع في اموالي وربِّي عطاك آخير منها ؟ != عِندك المال والمنصب وحِزت الشّرف دُنيا وديِن= لا يغرِّر بك الشّيطان وتبدِّل القاصي بالادنى= واعلم إنّ الطّمع قتّال وإنّ القناعه راس مال= انا لا زُلت اقول إنّك ولد عمِّي اللي ما ايتقصرا= وإنّ ما مِثلك آبِن خال وقت الطّلب وإلاّ ابن عمّ= لكن احذر مِن الزّلّه وربعك ترى يُحصُونها= --= الغالي و الحبيب على قلوب الجميع : الأستاذ حسن الدوسي : تشرّفت بحضورك هنا ، أمّا قصيدتك المختارة فهي بحقّ قصيدةٌ عظيمة تستحقّ الإشادة كما انّها من القصائد التي أتوقع لها الصمود والبقاء والإنتشار إذا ما خُدمت بشكل جيّد وقليل من قصائدنا في شعر الجنوب من يصمد ويبقى محفوظا على مرّ العصور . أخي حسن لقد اعتبر النّقاد أشعار المتنبي أكثر الأشعار بقاءً وانتشارا وحفظا وذلك لأنّها كما يقولون لاقت هوىً في نفوس الملايين من الناس أي لامست جوانب من حياتهم كما لجلال ألفاظها وحسن تراكيبها دورٌ في ذلك ، وهكذا أرى قصديتك (ابن العم) ، أخيرا اشكرك على ما توّجتني به من الفاظ وعبارات ، كما وأشكرك جزيل الشكر على إعادة كتابة القصيدة كاملة وعلى الإضافة الجميلة والرائعة . |
اقتباس:
الاخ العزيز والغالي احمد بن قسقس ، إختياراتك موفقة ورائعة والنموذج الذي اوردتة لخرصان من القصائد الرائعة والجميلة ، وقد اشتهر خرصان رحمه الله بهذا النوع من القصائد وقد حفظ له ابناء المنطقة قصيدته المشهورة التي عقد فيها مقارنة رائعة بين الجمل والسيارة عن طريق الحوار المباشر بين اطراف القضية وهو تاصيل للفن المسرحي الذي ولد من الشعر التمثيلي يقول خرصان أول امسي سمعت الصيح بين القوافل واسيرات القوافل تقل ربي خلقنا معونه لأبن يادم والمواتر تقل ماريح المسلمين إلا نحن قال سمحان ما ظلى المهندس يغير لي بواجي وإلا راس السنه في ورشة الحضرمي توضيبنا انحن (البل) عطايا الله ناخذ في الميدان جوله ما نبنشر ولا نصدم ولا نقلب الراكب قلوب قالت المرسدس ميد الجمل ليش تتكبر علينا لو تحمل بقـنطارين ماتطلع السندى بها مشينا من علو المدعى لا خميس مشيط ليله وانقل اربعمية قنطار لبها وإلى سوق الخميس والحوادث من السواق ماهي بمني يابلاها ما يحاسب على الركاب يرمي بهم في داهيه قالوا المصلحين المدح لك يا جمل والموتر أقوى ودنا بالمواتر تشتغل والجمل في حاجته وقد عقد رحمه الله مقارنة جميلة ايضا بين الماطور والثور يقول فيها : المواطير تطلب جائزة من سويد أبوالقرون قال ماطور باحمدين ياثور مالك بير فاضي أنحن اللي نخلي بعض الأبيارقاعا صفصفا والمحرف يذلي عنده الماء كما وادي سعيده إن قدر يشرف الفلجان وإلا يدم بنا دمي والخسارة ملا الجيلون بنزين وإلا رابعة ماء والتعب عالمكينه يخلف الله على من جابها والتفت له سويد وقال حدك سنه وتروح برا والمهندس يجدع فيك ولا تروح المحرقا مايجي منك غير الشر ألأقشر عليك ألله وأكبر كم مطاليق ظللوا فوق حرف السقاله منحنين وانحن اللي خلقنا الله لأدم ولأولاده معونة يوم ياجي الحرث والسوق والدمس والمبادياس وانحن اللي وقفنا للعمل وأنت خضت البحر كله ما بعد كفك البيطار يوصلك عند المغربي وانحن اللي صبرنا عالتعب في الحجاز وفي تهامه وأنت ما كفك البنزين لو ما يجيلك ماء وزيت يحكم الشرع ما بين القرينه وبين الدينمات العذر على الإطالة وتقبل تحيتي وشكري وتقديري حفظك الله. |
الأستاذ القدير احمد بن قسقس :
موضوعك جميل وفكرته جديدة وقد وفقت كثيرا في اختيار تلك الدرر لنخبة من شعراء الجنوب رحم الله من مات منهم وحفظ من كان منهم على قيد الحياة وفي مقدمتهم حبيبنا حسن الدوسي صاحب هذه الدرر الثمينة . شكرا لك اخي الكريم اتمنى لك مزيدا من الابداع . |
اقتباس:
الأخ سعيد الفقعسي : أشكرك جزيل الشكر على الإضافة الجملية والرائعة لهذا النوع من الشعر عند ( خرصان ) ولا شكّ أنّه شعر يعتمد على الحوار وهو ما يقوم عليه في الأصل الشعر التمثيلي . أشكرك أخي مرّة ثانية واسأل الله تعالى لشاعرنا خرصان الرحمة . |
اقتباس:
وقوفك هنا أسعدني جدا ،واطلاعك على الموضوع ومتابعته شرفني وشرّف موضوعي ، اسأل الله تعالى أن يديم عليك الصحة والعافية . |
محمد بن ثامره أشعر الشعراء في غامد وزهران في هذه القصيدة التي يصوّر فيها نفسه مع بقية الشعراء بِسباعٍ في غابه هو أسدها واميرها ، تجتمع لديه جميع هذه السباع لكن الفيل يتخلّف عن الاجتماع ثم يأمر من يأتيه به وعندما يمثل الفيل بين يديه يضربه ضربة تشقّه نصفين ..... قام كلنً ياتهرج والأسد ميراً على السباع وغدى عنده كبار القوم بالمعروف والفيل ابا قال وين الفيل ما جا لا يكون الفيل غايبي قال رح يا ذيب جيبه قال مقدر غير في الغنم قال رح يانمر جيبه قال مقدر غير في الصعوب قال روحي يا جعيره واب نزيدك في قظانا رتبه واعتزى الثعلب وقال اجيك به تكرم شواربك وغدى الثعلب لبيت الفيل قال الفيل له وشجابك قال جيت منصّحا تمشي معي لاعند اميرنا ميرنا هو طيّبا ومجهزا لك طيّبا وهدايا وانت سايرني ترى انك سدّ وجهي ما يجيك شي زاد مد ايده وشقه من ذراعه لا شواكله قال رح ياثعلب اصلخ واعطني قلبه وحل بالتالي وغدى الثعلب وكل قلبه وقال ايهات يا الأسد قال وشبك قال ما ضنيت معْ ذا االفيل شي قلبي لو معه قلباً كما قلبك ما جا الى هنا قال ما اصدّقك ما خلقا خلقه الله بِلا قلوب |
مرّةً أخرى دغسان أشعر الشعراء في غامد وزهران في هذه القصيدة في بدعها وردّها البدع : أول القول ذكر الله وبا قل على المحفل سلام والذي يرسم الجودات والعز ما ينكب رسمه والجمايل تحب العين يا شاري الموتر بعين ما يحصل عليها من يخنفس وجاك ايهز عمره تخطي البندقه لا ما تولّفتم ابنيشانها العسل يشفي المرضان والنوع ذا مسموم سما والمعاصي تجي لك بالتهاويل يامن هاولا والذي يمتلك له نافعي خير له من ملك سنجر بعض الأشراك ترغب فيه والبعض ما ودك تره راح وقت البقش والجوخ ذا كان يتميز بكتله ماعد الا شباب يتلي اصوايحه واشغيبه وأنا عندي بفضل الله مستودعات و لّي عهده بين قيف العلي لا أعتزت كل يسلم مالكمر وشيمنا نشاها ترتفع ما نشا دركانها الرد : يا غبوني على فيصل زعيم التضامن والسلام كلما جيت بانسا صورته لن ربي كبر اسمه كبر اسمه ويا ليته بداله خذ الموت اربعين بطل الملك والحيله وبين الدول يتوزع امره والمصالح لنا يسهر عليها ويبني شانها اعترف له جميع الروّسا بان ذاك اسم ومسمى لجل حنه صليب الشور يقدر يقول آها ولا أكبر الروّسا ديقول والوزراء اكبرهم كسنجر لا تحدث معاهم ضاعت الجامعه والدكتره كم قلوب تفتت من حزنها وكم عين بكت له غاب عنا ولا هو حي حتى نقل واش غيبه يالله احفظ لنا خالد وفهْد العضدْ وولي عهده منبع الملك ما باشفق على الملك شيل الملك امر يتبعوا خطة المرحوم حتى تشاد اركانها |
الساعة الآن 02:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir