![]() |
يعطيكم العافيه:
- أبو ضياء . - أحمد قسقس . -أنس العبادي . -فايز مسفر قسقس. بإنتظار ما يحلق في سماء الشعر واللغة من إبداعات ومواهب :) ويعطيك العافيه أبو علي (أحمد العبائر) ولك مني كل الود والإحترام ياصديق (قهوة المساء) ;) |
اقتباس:
سامحك الله يا أبا علي .... سامحك الله يا رفيق الطفولة ... فلقد ( نفختَ ) رأسي حتى كاد ينفجر ... أقول ( سامحك الله ) لأنك حملتني فوق طاقتي وأعجزتَ لساني عن النطق طيلةَ الأيام السابقة ، فأصبحتُ أبكماً ، بعد أن كنتُ أصماً حين لم أسمع نداءاتك المتكررة في ( المنتدى ) وفي ( الساحات ) . التحية لك وللجرين وللربعة ولبئر الشعبة وللمساريب وللجبل الذي صنعنا فيه كنبين حجريين لنراقب القرية والناس والأشجار من الأعلى ( هل تذكر ؟ ) ... التحية لك وللأيام التي كنا نجري فيها ولا نتعب التحية لك وللضباب وللبرد الذي يلف الجبال في هذه الأيام فيحلو معه الدخول في الفراش والالتحاف بالبطانية التي كانت كساءً في سالف العصر والأوان ... ثم التحية لكل من مرّ من هنا وسلم ، عابرا كان أم مقيما ، مع الاعتذار عن التقصير في السلام عليهم فردا فردا والاكتفاء بتلك العبارة التقليدية الشهيرة : " كلاًّ بحالهْ والنظرْ سلامْ " |
اهلاً وسهلاً بك ابا ضياء قدومك للساحات أضاءها ننتظر إبداعك الشعري في هذه الساحات سمعت عنك كثيراً وسمعت عن شعرك وأتمنى أن يستمتع ناظري بشيء منه |
. ***** الاخوة الكرام ندعوكم لزيارة ( خيمة الحمايه ) في موروث الساحة الادبية وتقديم ما تجود به أقلامكم ( الكيبوردية ) خاصة وأن معكم مؤلف " معجم البلدان في اكتشاف السُّندان " ورفاق طفولته وصباه وشبابه العامر بالذكريات زورونا تجدون القهوة والشاهي والحميصه وتستمعون لدغسان وهو يشبه الخيمة بالقصر ويقول حيا الله قصراً وثيقاً سامته والربوع والضيف لا جاه مايلقاله إلا انشراح يرى المعا ميل والكيفة ويارا احتشام والقهوجي مجتهد فالهيل والبن جهاد وقهوته مان فيها وادرج ادوالها فمرحبا بكم جميع , مرحبا هيل عد السيل الرابط http://www.sahat-wadialali.com/vb/forumdisplay.php?f=19 ***** |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك;) .... يااخي الكبير فايز
وتقبل مني أجمل تحية .:d |
المبدع
[type=mwadah]سامحك الله يا أبا علي ....
سامحك الله يا رفيق الطفولة ... فلقد ( نفختَ ) رأسي حتى كاد ينفجر ... أقول ( سامحك الله ) لأنك حملتني فوق طاقتي وأعجزتَ لساني عن النطق طيلةَ الأيام السابقة ، فأصبحتُ أبكماً ، بعد أن كنتُ أصماً حين لم أسمع نداءاتك المتكررة في ( المنتدى ) وفي ( الساحات ) . التحية لك وللجرين وللربعة ولبئر الشعبة وللمساريب وللجبل الذي صنعنا فيه كنبين حجريين لنراقب القرية والناس والأشجار من الأعلى ( هل تذكر ؟ ) ... التحية لك وللأيام التي كنا نجري فيها ولا نتعب التحية لك وللضباب وللبرد الذي يلف الجبال في هذه الأيام فيحلو معه الدخول في الفراش والالتحاف بالبطانية التي كانت كساءً في سالف العصر والأوان ... ثم التحية لكل من مرّ من هنا وسلم ، عابرا كان أم مقيما ، مع الاعتذار عن التقصير في السلام عليهم فردا فردا والاكتفاء بتلك العبارة التقليدية الشهيرة : " كلاًّ بحالهْ والنظرْ سلامْ [/type] يا مرحباً بك أبا ضياء والله لم أنس شيئاً من تلك الأيام وشغفي في إستذكارها دعاني لتكرار دعواتي الصادقة لك بالمشاركة في هذه المنتديات القيمة التي تعيد ولو شيئاً من الماضي فكم لك في قلبي من محبة خالصة لوجه الله كأخ ، كصديق ، كزميل ،كرفيق درب 000000إلخ فلك إبداعات في كل مكان في كل منتدى أليس هذا المنتدى يستحق مرورك خصوصاً وأنه يعيد شيء من الماضي ويربطنا بالوادي الذي جمعنا أليس من حق منتدى ساحات وادي العلي أن يفخر بأبناءه الأدباء الشعار المبدعين في كل مجال أليس من حقه مشاركة من جميع معلميه أما أن الأوان أن نعيد البهجة لوادينا الحبيب تحاياتي وأشواقي لك يا مبدع الوادي ،،،،،،،،، |
. ***** اينك يا أبا ضياء لقد اشتقنا لمشاهدة مشاركاتك اشتقنا لشرح معجم البلدان في علم السندان ليتك تكتب مقدمته في سطور وتفتح النار على مؤلفه وتستعين بالريشة لكتابة هوامشه ونقد فصوله وأبوابه اين أنت يا أبا علي عن أبا ضياء وقد اعلن محبتك وبذكرياته يدغدغ مشاعرك وعلى الكنب الحجري ترك بطانيته اين انتما ***** |
شكرا على إهتمامك
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . الحيب أبو توفيق محرق العشاش ( يا جبل ما يهزك ريح ) أشكر دعواتك الصادقة لأبا ضياء على التواجد وأشكر مرورك على الموضوع وكما قلت لقد دغدغ مشاعر دفينه في أعماق الماضي لازال أبو ضياء منارة إبداع ووجوده بيننا زيادة لا نقص ولو رأيت أبا توفيق كنبتي الجبل لاستمتعت بمنظر وادي العلي فكل شيء تحت ناظرك ولا يخفى عليك صغيرة ولا كبيرة من تحركات أهل الوادي موقع مميز ومريح جداً لأصحابه الثنائي المرح مشكور أبا توفيق على التلميح ودقة المتابعة عن كثب لك تحياتي ،،،،،،،،،، |
حياك الله اباضياء نتشرف بك وتتشف الساحات بك فأهلا بك بين محبيك وننتظر اباعاتك انت ورفيق دربك لا عدمناكم |
أخي الغالي .. فايز ليس غريبآ بحكم رابطة الشعر وصلة البوح أن تتحدث عن مسفرالغامدي فمثله جديربأكثر من من مجرد المرور والتعقيب وتضمين نص .. مسفرالغامدي ابن القرى وصاحب قصيدة القرى وولادته ونشأته وبعض شبابه شكلته القرى .. بدايته كانت مع الشعر(التقليدي) الموزون والمقفى وقد كتب في جميع بحوره وان كان أقربها الى قلبه بحر الوافر والرمل والبسيط ومنها قصيدته أواه أواه لما ينقضي القلق ولم أزل من دخان الشوق أختنق .. مسفر هجاء بارع ويطيب له الهجاء على بحر الطويل ... أبو ضياء بعد ان جال في بحور الشعر انتقل للتفعيلة فكتب القصيدة التي جعلته معروفآ في أوساط الشعراء والمثقفين ( القرى) ومنها : قديمآ .. قديمآ أسافر نحو المدينة وألفظ خلفي القرى ووجه فتاتي الحزينة لتدفنه في الثرى .. هذا النص كتبه قبل 21 عامآ .. يافايز وأنت تعلم انه اذا الشعر لم يهززك ..الخ وهذه معضلة مسفر .. فهو لاينشر ولايعتمد الا مايهززه مع أنني سمعت قصائد بحكم الصداقه والقرب والذائقه و و و المشتركه تمنيت لو أنه نشرها لكنه وصل الى قناعة أنها لاتختلف عن السائد ؟! لن أطيل عزيزي فما دام هو يرى ذلك فهو حق مشروع http://www.alyaum.com/images/11/11273/169594_3.jpg غلاف ديوانه الذي أصدره الحبيب فايز .. مسفر ثروة يكفيه أن ممن كتب عن نصوصه وناقشها مبدعين ونقاد لهم ثقلهم في عالمنا العربي أحدهم د / عبدالعزيز المقالح . وسأختم هذه المشاركة بنصين للمبدع مسفر الغامدي http://www.asharqalawsat.com/2006/02...cal.348655.jpg بيوت البيوتُ التي انحدرتْ من على جبلٍ لتطوّقَ أحزانَها بذراعينِ من حجرٍ... البيوتُ التي ارتحلتْ في أنينِ الخواءِ أباريقُ مملوءةٌ... فاخلعوا ما لبستمْ وصبّوا -على جسدٍ يترمل- ما تقتضي الروحُ من غيمِ أجدادكِمْ... ...قليلاً من الذكرياتِ من الماءِ... ...سينمو على الغصنِ بعضُ الورقْ ...سينمو عن الجذعِ ظلٌّ صغيرٌ ليصبحَ ظلاًّ كبيراً... البيوتُ التي انحدرت من على جبلٍ ...لم تَنْسَ أن ترْشُقَ العابرين بأحزانها... أن تردَّ السلامَ الذي لم يسلمْ به أحدٌ... .............. .............. يا لحزنِ البيوتْ!! http://www.alyaum.com/images/11/11521/233228_1.jpg حجرة الفصل ... أذكرُ حينَ كان يباغتني الفجرُ أصحو كئيباً... مثقلاً بالطريقِ الذي سوفَ أحملُه فوقَ ظهري!! ...أذكرُ ...أن العصافيرَ كانت تفرُّ من( الشنطةِ) المدرسيةِ... في صباح الإجازةِ.. يومَ الخميسْ!! ... أذكرُ ...أن الطريقَ إلى المدرسةْ كان يرفُلُ في الأغنياتِ ولكنني لم أكنْ لأراها لأنَّ عيونيَ مثقلةٌ بالنعاسْ!! ...الآنَ أذكرُها جيداً وَهْيَ تغسلني بغبارِ الطباشِيرْ... وأنا غارقٌ في البياضْ!! شكر آ للصديق فايز وللرفيق الحميم أبو ضياء |
الساعة الآن 11:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir